لِمَ حبيبي عودتَني
أنَّْ غيابي أمرٌ محالْ
لِمَ زرعتَ غابةَ أوهامي بكلِّ الآمال
أسرجُ لعينيك كل ليلةٍ
ألف ..خيّال.. وخيّالْ
ذابَ صقيعُ أشتهائِي
واشتعلتْ الرغبةُ
تعزفُني رياحُ اغترابي
سحابةَ ترنيمٍ وابتِهالْ
جداولُ الشوقِ تَسري بدمي
تغرُفُ من عذوبتِها وتَخْتَالْ
مالعينيكَ تحاسبُني
أبَعدَ كلَ ماعشَمْتَني
في رفةِ رمشٍ أنهيتني
وتركتَني على شَفا أطلالْ
في محرابِ عينَيك
مآزنُ شوقي تُنادي
صلاتي ونُسُكي لربِّ العبادِ
لغدير قلبِك رهنُ اعْتٍقالْ
في رحيلكَ أمواجُ الحنينِ
تكتسحُ شواطئَي ا
لكنَّ ذكراكَ تبقى مجردَ احتمالْ
لمياء فلاحة
أنَّْ غيابي أمرٌ محالْ
لِمَ زرعتَ غابةَ أوهامي بكلِّ الآمال
أسرجُ لعينيك كل ليلةٍ
ألف ..خيّال.. وخيّالْ
ذابَ صقيعُ أشتهائِي
واشتعلتْ الرغبةُ
تعزفُني رياحُ اغترابي
سحابةَ ترنيمٍ وابتِهالْ
جداولُ الشوقِ تَسري بدمي
تغرُفُ من عذوبتِها وتَخْتَالْ
مالعينيكَ تحاسبُني
أبَعدَ كلَ ماعشَمْتَني
في رفةِ رمشٍ أنهيتني
وتركتَني على شَفا أطلالْ
في محرابِ عينَيك
مآزنُ شوقي تُنادي
صلاتي ونُسُكي لربِّ العبادِ
لغدير قلبِك رهنُ اعْتٍقالْ
في رحيلكَ أمواجُ الحنينِ
تكتسحُ شواطئَي ا
لكنَّ ذكراكَ تبقى مجردَ احتمالْ
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق