بعدَ ألفِ تجربةٍ
وبعد عدةِ مواقعَ
لم يفرحْني استسلامُك
ورايتُك البيضاءُ
حبٌ على قيدِ الانتظارْ
اتسعتْ طاولةُ مفاوضاتِنا
وضاقَ حيزُ حوارِنا
فالعنادُ كان عنواناً
والكبرياءُ طريقةً
فياكلَ آمالي
ألا من نقطةِ اتصالٍ بيننا
قد كانتْ جسوراً
فهدمْتَها
وحبالاً من الودِّ قطّعتَها
وبساتينَ الازهارِ ذبُلَتْ
وعطورَها تعتقتْ
واليومَ تعودُ لغزو
أسوارَ قلبي
أيا شهريارَ
كم من ليلةٍ قضيتَها
تستلهمُ اشعارَك
من وميضِ عيوني
وتعبي من خوابي خمرِ ها
كم أسكرَك رخيمُ صوتي
الاشجارُ والأطيارُ
تراقصتْ على أوتارِ لحني
فما بنيتُ قلاعي
ولا حصَّنتُ أسواري
إلا عندما اتخذتُ
من قلبكَ ميثاقاً غليظاً
ولكنك خنتَ
فالحبُّ على جرفٍ هارٍ
فلا تأْمَنَ بعد ذلك وُدي
لمياء فلاحة
وبعد عدةِ مواقعَ
لم يفرحْني استسلامُك
ورايتُك البيضاءُ
حبٌ على قيدِ الانتظارْ
اتسعتْ طاولةُ مفاوضاتِنا
وضاقَ حيزُ حوارِنا
فالعنادُ كان عنواناً
والكبرياءُ طريقةً
فياكلَ آمالي
ألا من نقطةِ اتصالٍ بيننا
قد كانتْ جسوراً
فهدمْتَها
وحبالاً من الودِّ قطّعتَها
وبساتينَ الازهارِ ذبُلَتْ
وعطورَها تعتقتْ
واليومَ تعودُ لغزو
أسوارَ قلبي
أيا شهريارَ
كم من ليلةٍ قضيتَها
تستلهمُ اشعارَك
من وميضِ عيوني
وتعبي من خوابي خمرِ ها
كم أسكرَك رخيمُ صوتي
الاشجارُ والأطيارُ
تراقصتْ على أوتارِ لحني
فما بنيتُ قلاعي
ولا حصَّنتُ أسواري
إلا عندما اتخذتُ
من قلبكَ ميثاقاً غليظاً
ولكنك خنتَ
فالحبُّ على جرفٍ هارٍ
فلا تأْمَنَ بعد ذلك وُدي
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق