قلْ لي بِرَبِّكَ كمْ تَوَدُّ نِزَالَنا
..............فأنا وَرَبّي لَابنة الشّجْعانِ
يَمَنِيَّةُ أَنْفُ الشُموخِ يُعِزُّنِي
.............وَشَذَى حُرُوفِي مِنْ وُرُودِ جِنَانِي
أَسْقَيْتُها كَأْسًا تَخَثُّرَ غِلُّها
.............يا أُمَّةَ الأَحْقادِ والخِذْلانِ
فَأَخُو العُرُوبَةِ مِثْلُهُ مِثْلُ الذي
.............قَدْ أَشْعَلَ النِيرَانَ بالعيدانِ
ماتَتْ شَهامَتُكُمْ وَدُسَّتْ في الثَرَى
.............نَتْلو عَلَيْها الشِّعْرَ كالقَرآنِ
حُكَامُنا لا رَحْمَةً نَزَلَتْ بِهِمْ
.............رَبِّ اهْدِهِمْ لِلْقَبْرِ والنِيرَانِ
يا بَائِعَ الأَوْطانِ قُلْ لِي يا تُرَى
.............ماذا جَنَيْتَ وَحِزْبكَ الشَّيْطانِي
إذْ أنّكَ المُسْتَلُّ سَيْفَ الحاقِدي
…………..نَ عَلَى رِقابِ الأَهْلِ والخُلاّنِ
وَوَقَفْتُ أَنْتَظِرُ الصَّبَاحَ أَشُمُّهُ
............واللّيْلُ حَوْلِي أَدْعَجُ الأَرْكانِ
فَتَفَلّتَتْ مِنْ غَيْرِ رَدْعٍ دَمْعَتِي
............هَزّتْ جِبالَ الحَرْفِ والأَوْزَانِ
فَكَتَبْتُ باسْمِ اللهِ رَبّي حَسْبُنَا
…………..فَوْقَ المُحَيّا العَابِسِ الغَضْبانِ
يا مُسْتَجِيرًا تَرْتَجِي رَفْعَ البَلَا
.............ارْفَعْ يَدَيْكَ لِرَبِّ ذي الأَكْوَانِ
..............فأنا وَرَبّي لَابنة الشّجْعانِ
يَمَنِيَّةُ أَنْفُ الشُموخِ يُعِزُّنِي
.............وَشَذَى حُرُوفِي مِنْ وُرُودِ جِنَانِي
أَسْقَيْتُها كَأْسًا تَخَثُّرَ غِلُّها
.............يا أُمَّةَ الأَحْقادِ والخِذْلانِ
فَأَخُو العُرُوبَةِ مِثْلُهُ مِثْلُ الذي
.............قَدْ أَشْعَلَ النِيرَانَ بالعيدانِ
ماتَتْ شَهامَتُكُمْ وَدُسَّتْ في الثَرَى
.............نَتْلو عَلَيْها الشِّعْرَ كالقَرآنِ
حُكَامُنا لا رَحْمَةً نَزَلَتْ بِهِمْ
.............رَبِّ اهْدِهِمْ لِلْقَبْرِ والنِيرَانِ
يا بَائِعَ الأَوْطانِ قُلْ لِي يا تُرَى
.............ماذا جَنَيْتَ وَحِزْبكَ الشَّيْطانِي
إذْ أنّكَ المُسْتَلُّ سَيْفَ الحاقِدي
…………..نَ عَلَى رِقابِ الأَهْلِ والخُلاّنِ
وَوَقَفْتُ أَنْتَظِرُ الصَّبَاحَ أَشُمُّهُ
............واللّيْلُ حَوْلِي أَدْعَجُ الأَرْكانِ
فَتَفَلّتَتْ مِنْ غَيْرِ رَدْعٍ دَمْعَتِي
............هَزّتْ جِبالَ الحَرْفِ والأَوْزَانِ
فَكَتَبْتُ باسْمِ اللهِ رَبّي حَسْبُنَا
…………..فَوْقَ المُحَيّا العَابِسِ الغَضْبانِ
يا مُسْتَجِيرًا تَرْتَجِي رَفْعَ البَلَا
.............ارْفَعْ يَدَيْكَ لِرَبِّ ذي الأَكْوَانِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق