إلّا لِمثلِكَ مِن. مَجدٍ عَلَتْ قِيَمُ
هامُ الفَخارِ وكم غازَلتها شَممْ
كم كُنْتَ شامِخةً في ألفِ نازِلةٍ
لولا شُموخُكَ ما غازلْتها قِممُ
متى جَزعْتَ من. السَّداتِ في زمنُ؟
وبالِغُ الهمَّ في. عينيكَ ينعَدِمُ
إنْ لم بكَ الخوفُ يُطوى حينَ ترمُقُهُ
بِمَنْ تُراهُ طريداً حينَ ينهَزمُ؟
على بِطاحِكَ دارَتْ كم رحىً ورحًىً
كما لِحمزَةَ لولا غدرِهم هُزِموا
جفَّتْ دموعُكَ لا باكٍ عليكِ ولا
يومٌ يُرجّى خَلَتْ مِن بعدِهِ القيمُ
طالَ اصطبارُكَ ما طالَ الزّمانُ به
لو لم يُصِبْكَ ردىً مِن. أينَ تُتهَمُ؟
كم كُنتَ تُخطَبُ من مَجدٍ ومن أنَفٍ
غيرَ الشُوسِ هوىً ما كُنْتَ تعتَزِمُ
هيَ الحياةُ إذا ما نُلْتها اتَّسَقَتْ
ولا. لِغيرِ هَتونٍ تنزِلُ الدّيَمُ
مَنْ يكتبُ المجدَ غيرُ العاشقينَ نَدىً
أو وارثيهِ هوىً لا غيرِهم رُؤُمُ
يونس السيد علي.
دمشق
هامُ الفَخارِ وكم غازَلتها شَممْ
كم كُنْتَ شامِخةً في ألفِ نازِلةٍ
لولا شُموخُكَ ما غازلْتها قِممُ
متى جَزعْتَ من. السَّداتِ في زمنُ؟
وبالِغُ الهمَّ في. عينيكَ ينعَدِمُ
إنْ لم بكَ الخوفُ يُطوى حينَ ترمُقُهُ
بِمَنْ تُراهُ طريداً حينَ ينهَزمُ؟
على بِطاحِكَ دارَتْ كم رحىً ورحًىً
كما لِحمزَةَ لولا غدرِهم هُزِموا
جفَّتْ دموعُكَ لا باكٍ عليكِ ولا
يومٌ يُرجّى خَلَتْ مِن بعدِهِ القيمُ
طالَ اصطبارُكَ ما طالَ الزّمانُ به
لو لم يُصِبْكَ ردىً مِن. أينَ تُتهَمُ؟
كم كُنتَ تُخطَبُ من مَجدٍ ومن أنَفٍ
غيرَ الشُوسِ هوىً ما كُنْتَ تعتَزِمُ
هيَ الحياةُ إذا ما نُلْتها اتَّسَقَتْ
ولا. لِغيرِ هَتونٍ تنزِلُ الدّيَمُ
مَنْ يكتبُ المجدَ غيرُ العاشقينَ نَدىً
أو وارثيهِ هوىً لا غيرِهم رُؤُمُ
يونس السيد علي.
دمشق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق