هَلاَك
شُرِّعَت أَبوَابهم لمَدَام بُوفَاري...مِن تَحت قُمصَان الحَيَاء تَصاعَدت الرَّغبة...تَعرَّت السِّيقان للرِّيح...حَامَت الغِربان فَوق رُؤوسِهم...سَمعوا حَسِيسًا ثمّ هَمَدوا كَما هَمَدت ثَمُود.
...
حَافَة
بِخِلسةٍ دَخَلتُ جَنَّته المُعَلّقة...
أَحاطَ دَائرَتها بِأزهار القَرنفل الأحمَرالقَاتِم...
أَوهَمَنِي بِأنّنِي مَركَزها...
كُنت إحدَى نِقاطِها اللامُتناهِية...
مريم بغيبغ/ الجزائر.
شُرِّعَت أَبوَابهم لمَدَام بُوفَاري...مِن تَحت قُمصَان الحَيَاء تَصاعَدت الرَّغبة...تَعرَّت السِّيقان للرِّيح...حَامَت الغِربان فَوق رُؤوسِهم...سَمعوا حَسِيسًا ثمّ هَمَدوا كَما هَمَدت ثَمُود.
...
حَافَة
بِخِلسةٍ دَخَلتُ جَنَّته المُعَلّقة...
أَحاطَ دَائرَتها بِأزهار القَرنفل الأحمَرالقَاتِم...
أَوهَمَنِي بِأنّنِي مَركَزها...
كُنت إحدَى نِقاطِها اللامُتناهِية...
مريم بغيبغ/ الجزائر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق