الحرمان
عاد من الخارج.. ضموه للحزب الحاكم.. عينوه محافظا للمدينة التي ولد بها.. تذكر شقتهم الذي طردهم منها المالك ليزوج فيها ابنه.. اصدر له قرار ازالة.
الرحيل
تأكدوا من وفاته.. استولوا على مفتاح خزانتة.. تصارعوا.. انطلقت الرصاصات.. حصدت الجميع.. ماعدا كلبه وحفيدتة.. كانا يقفان بجواره.. يدافعون عنه.
وفاء
ذهبت لمكتبها.. الجميع. بانتظارها لبدء أجتماع مجلس الادارة.. طالعت الجرائد علي عجل.. تتصدر صورتة الصفحة الاولى.. حادث سيارة.. تذكرت الماضى.. مازالت علي العهد في انتظارة.
علي حسن بغداى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق