اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

ما أحلى أن نعيش في خير و سلام | عبد الحميد دلعو ـ راوند

ما أحلى أن نعيش في خير و سلام ...
رمزنا القومي و نشيدنا الوطني في هذا الكوكب ...
طفل حتى في أدبي العجائبي إذ تستقبلُك ( أليس) لتدخل بك في كوّةِ السِّحر من نصوصي ، فإذا بك في عالم آخر حيث الكلمة العليا للورود العملاقة و الحلوى الضخمة .... هنا في بلاد العجائب من نصوصي حيث يضمحل الشر و يختفي ، ثم يتعاظم الخير و يرتقي ،
هنا حيث أبطال رواياتي من الأرانب و الغزلان و الدببة و المهور و الزهور ... هنا في رواياتي حيث لا وجود لرجال السياسة و لا لرجال الدين .... إذ مسحتُهم بمنديلي المعطّر بشذى الحب و المساواة ...
في مدن حروفي العجائبية حيث بالكاد تستطيع المشي بين أكداس الألوان و أبنية الحلوى البلاغيّة و نوافير العصائر الأدبية و شوارع الشوكولاتة و البسابيس و غزل البنات.
هنا حيث أرحل بك في عالم من سلام و أطياف تتموّج دلعاً و طفولة و لامنطقيّة .... ثم لأحكي لك في مقالاتي العجائبية قصص ما قبل النوم ، ثم لأسلّم جفنيك إلى نوم في استعاراتي عميق.
أنا إلى الآن طفل في كل كتاباتي لذلك أخاطب في نصوصي البشر بعيداً عن أديانهم و أعراقهم ، فلا أعترف بكائنات مسيحية و لا كائنات مسلمة و لا مخلوقات كردية و لا فرنسية و لا عربية و لا سنيّة و لا بوذية .... فنحن الأطفال نترفع عن هذه الأوبئة التي تصيب الكبار ... هل رأيت قطة تقود حملة صليبية ؟ أو أرنباً يرتكب مذبحة جماعية ؟ أو وردة تمارس الإقصاء العنصري؟؟ لطالما لعِبَ الكابتن ماجد ليمتع الجميع على اختلاف ألوانهم و أديانهم.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...