قيثارتي مطرٌ على بركاتها..نهرٌ يناجي بالمحبّة جامحا
وابنُ المخيّم لمْ أزلْ في طيبتي..للقدس أشدو كالعنادل مادحا
قلبي بساتينُ العرائس يبتغي ..بالأبجديــّة و المشاعر سابحا
هذي غلالٌ بالمقدّس روحها..تزجي تويجات الشّريعة نازحا
منفايَ أبعدني ولكنْ تربتي..صفديــّة الأمجاد تنذر سارحا
هذا نزيفُ الشّكّ يروي ظنّهم.. حبري كثدّ سال فيهم طافحا
سأحرّكُ الرّهبانَ نحو قصيدتي.. وغبارُ أغنيتي يباري جارحا
وطنُ القصائد لي ؛هنا لاميّتي..لاميّةُ النّسيان تقتلُ ناجحا
وإذا تصعْلكَ شنفريٌّ كالدّجى..كنتُ الضّياءَ على بلادي فاتحا
صلصالُ عنترةُ الإباء تشدُّ بي..بدويُّ أبقى بالعروبة واضحا
كلماتها مسكُ الجنان ورياحها..قدري؛ أذاكَ يكفي شارحا؟
لي عبقرُ الأنغام يوحي همسةً...شردتْ فكان لها بقلبي مسرحا
أيلولُ جندولُ المعاني رقصتي..موجاتُ بحر شابَ يطبعُ ما محا
آتونُ في مهج الغراب تأوّهً..وأنا إليّ النّور يصْدحُ صادحا
العابرون إليّ في تاريخهم..قمرُ السّعادة شادَ منهم رابحا
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
وابنُ المخيّم لمْ أزلْ في طيبتي..للقدس أشدو كالعنادل مادحا
قلبي بساتينُ العرائس يبتغي ..بالأبجديــّة و المشاعر سابحا
هذي غلالٌ بالمقدّس روحها..تزجي تويجات الشّريعة نازحا
منفايَ أبعدني ولكنْ تربتي..صفديــّة الأمجاد تنذر سارحا
هذا نزيفُ الشّكّ يروي ظنّهم.. حبري كثدّ سال فيهم طافحا
سأحرّكُ الرّهبانَ نحو قصيدتي.. وغبارُ أغنيتي يباري جارحا
وطنُ القصائد لي ؛هنا لاميّتي..لاميّةُ النّسيان تقتلُ ناجحا
وإذا تصعْلكَ شنفريٌّ كالدّجى..كنتُ الضّياءَ على بلادي فاتحا
صلصالُ عنترةُ الإباء تشدُّ بي..بدويُّ أبقى بالعروبة واضحا
كلماتها مسكُ الجنان ورياحها..قدري؛ أذاكَ يكفي شارحا؟
لي عبقرُ الأنغام يوحي همسةً...شردتْ فكان لها بقلبي مسرحا
أيلولُ جندولُ المعاني رقصتي..موجاتُ بحر شابَ يطبعُ ما محا
آتونُ في مهج الغراب تأوّهً..وأنا إليّ النّور يصْدحُ صادحا
العابرون إليّ في تاريخهم..قمرُ السّعادة شادَ منهم رابحا
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق