رحلتْ فجأةً ، ذبلتْ ورودي ، فُجعتْ حروفي ، تدافعتْ كلُّ أسئلتي
وتسابقت في السؤال عن مفرداتها ، تزيّنَ قلمي وتعطّرَ ليغوصَ بين ما تبقى من كلماتها لديّ، يبحثُ بينها عن ابتسامتها ،مع تهليلةِ أولِ أيامِ العيد أسرعتُ
إلى حيثُ ألتقيها كلّ مرة ، اعتليتُ الجسرَ ، دخلتُ الحديقةَ الخالية إلّا من آثار
اللقاءات السابقة ،بحثتُ بين درجات الجسر التي أرّختْ للقاءاتنا السابقة
وكتبنا عليها ميثاقَ عشقنا ، انتهى النهار ، غادرتْ الشمسُ وأصيلها ،
ابتسمَ القمر ونجومُ السماء ، بردى العاشق الوحيد الذي كان يرافقُ
رحلة الانتظار، خفّفَ عنّي ووشى على حبيبتي وقال : بالأمس يا صديقي اعتلتْ حبيبتك الجسر ونقشتْ حروفاً هناك ، فرحت ، أسرعت ، بي شوقٌ
لقراءة ما كتبتْ ...... انساني ..!!!
وتسابقت في السؤال عن مفرداتها ، تزيّنَ قلمي وتعطّرَ ليغوصَ بين ما تبقى من كلماتها لديّ، يبحثُ بينها عن ابتسامتها ،مع تهليلةِ أولِ أيامِ العيد أسرعتُ
إلى حيثُ ألتقيها كلّ مرة ، اعتليتُ الجسرَ ، دخلتُ الحديقةَ الخالية إلّا من آثار
اللقاءات السابقة ،بحثتُ بين درجات الجسر التي أرّختْ للقاءاتنا السابقة
وكتبنا عليها ميثاقَ عشقنا ، انتهى النهار ، غادرتْ الشمسُ وأصيلها ،
ابتسمَ القمر ونجومُ السماء ، بردى العاشق الوحيد الذي كان يرافقُ
رحلة الانتظار، خفّفَ عنّي ووشى على حبيبتي وقال : بالأمس يا صديقي اعتلتْ حبيبتك الجسر ونقشتْ حروفاً هناك ، فرحت ، أسرعت ، بي شوقٌ
لقراءة ما كتبتْ ...... انساني ..!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق