ربما .. كنتُ أشعرُ بالوحشة..
و يخذلني الشوقُ في غيابك
حين يحاصرني ملحكَ..
يقبضُ الهلع على قلبي..
ولأني لا أجيد إلا حديث الدمع
كان لماء العين حكايه.. !
وللصمت رسائل طويلة.
ربما شعرتَ بقلقي..
وأنا أغالبُ نفسي.. حزني
أوسمعتَ نحيبي..
آثرتَ النوم على وجعي.. !
ولأننا مختلفون ..
وددتُ لو شارَكتَني قهوتي.. سجائري..
حلمي.. !
و يخذلني الشوقُ في غيابك
حين يحاصرني ملحكَ..
يقبضُ الهلع على قلبي..
ولأني لا أجيد إلا حديث الدمع
كان لماء العين حكايه.. !
وللصمت رسائل طويلة.
ربما شعرتَ بقلقي..
وأنا أغالبُ نفسي.. حزني
أوسمعتَ نحيبي..
آثرتَ النوم على وجعي.. !
ولأننا مختلفون ..
وددتُ لو شارَكتَني قهوتي.. سجائري..
حلمي.. !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق