وما بُثينةُ ---
إلاّ سيّدةٌ راقيةٌ
رائعةُ ---
الحُسنِ والجَمالِ
فِتنتُها ---
كالمُزنِ
يحمِلُ
ما لا يُطاقُ !
تفيضُ منها
الأنوثةُ والإغراءُ
كالنّرجِسِ
يتعاطى الرّحيقُ !
إنها قصيدةُ
عِشقٍ خالِدٍ ---
حَلاّها هذا
الكلامُ الرّشيقُ !
بألفاظهِ
– بِغُرِّ حروفهِ ---
وحُسنُها هو
الغريبُ الدقيقُ
أسَفي---
على هذا الجًمالِ ---
سيُبلى حتماً ---!!!
– هذا النسيجُ الرَّقيقُ ؟!
إلاّ سيّدةٌ راقيةٌ
رائعةُ ---
الحُسنِ والجَمالِ
فِتنتُها ---
كالمُزنِ
يحمِلُ
ما لا يُطاقُ !
تفيضُ منها
الأنوثةُ والإغراءُ
كالنّرجِسِ
يتعاطى الرّحيقُ !
إنها قصيدةُ
عِشقٍ خالِدٍ ---
حَلاّها هذا
الكلامُ الرّشيقُ !
بألفاظهِ
– بِغُرِّ حروفهِ ---
وحُسنُها هو
الغريبُ الدقيقُ
أسَفي---
على هذا الجًمالِ ---
سيُبلى حتماً ---!!!
– هذا النسيجُ الرَّقيقُ ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق