غفوت ...!!!!!إ
أيقظني قلبي الهارب
كان يفتش عن حلمٍ غائب
عن وجهٍ هرب من مرآتي
إرتداه قريني المعاتب
أقفلت نافذة غرفتي
نيسان تلبَسَّ كانون الثاني
رائحة الصنوبر غطت الوديانِ
أيا نور القلب
أيا مركب فرحي العتيق
المسافر إلى شام اليقين
إحملني بكذبة إبريل
بوشاح ظل عنيد
إقتحم ذاكرة الصهيل
بهمس عاشقة التغريد
فرباعي الإسم والفصول
يعبق بأندر العطور
أهداني زعتراً بريٌّاً
زيتوناً وعناباً ووردةً جورية
حب هال على ضفاف بردى
الربوة ..وعين الخضرة
حضن وطني شآم العَطِرَه
دفء الدنيا...
تاريخ العبرة
أيا مركب فرحي الحزين
أشتاقك..أشتاقك..
أعدني إليك
خبأ جرحي
إخترق أقنعتي وثيابي ولحمي
ردد على مسامعي
أنشودة طائر
يغرد لوحده ..لايهاجر
أيا ثغري الأسمر الجميل
إرسم إبتسامة العيد
ففي اليوم الاول من إبريل
عيد ميلاد الحبيب
عدني بإبتسامة الطفولة
وَدِعّْ أيام التجريح....
أيا فارسي الأول والأخير
ورجلي الوليد
أغلق باب الريح
ألقي بِهَمِّكَ على جبل
على كتف نهر
على سمراء الياسمين
بين البوح والاستخاف حبيبي
مازال هناك عاشقان
رجل وامرأة
يمتطيان مركب الفرح العتيق
هو يسعى لحضن شجرة
وهي بين ذراعيه تستريح
-----------------------------------------
سمرا ساي/ سوريا
أيقظني قلبي الهارب
كان يفتش عن حلمٍ غائب
عن وجهٍ هرب من مرآتي
إرتداه قريني المعاتب
أقفلت نافذة غرفتي
نيسان تلبَسَّ كانون الثاني
رائحة الصنوبر غطت الوديانِ
أيا نور القلب
أيا مركب فرحي العتيق
المسافر إلى شام اليقين
إحملني بكذبة إبريل
بوشاح ظل عنيد
إقتحم ذاكرة الصهيل
بهمس عاشقة التغريد
فرباعي الإسم والفصول
يعبق بأندر العطور
أهداني زعتراً بريٌّاً
زيتوناً وعناباً ووردةً جورية
حب هال على ضفاف بردى
الربوة ..وعين الخضرة
حضن وطني شآم العَطِرَه
دفء الدنيا...
تاريخ العبرة
أيا مركب فرحي الحزين
أشتاقك..أشتاقك..
أعدني إليك
خبأ جرحي
إخترق أقنعتي وثيابي ولحمي
ردد على مسامعي
أنشودة طائر
يغرد لوحده ..لايهاجر
أيا ثغري الأسمر الجميل
إرسم إبتسامة العيد
ففي اليوم الاول من إبريل
عيد ميلاد الحبيب
عدني بإبتسامة الطفولة
وَدِعّْ أيام التجريح....
أيا فارسي الأول والأخير
ورجلي الوليد
أغلق باب الريح
ألقي بِهَمِّكَ على جبل
على كتف نهر
على سمراء الياسمين
بين البوح والاستخاف حبيبي
مازال هناك عاشقان
رجل وامرأة
يمتطيان مركب الفرح العتيق
هو يسعى لحضن شجرة
وهي بين ذراعيه تستريح
-----------------------------------------
سمرا ساي/ سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق