أقول لهذه القصيدة...
توقفي عن بعثرة
أوراقي الداخلية،
هذا الألم الجارح،
يخرج من رحم الآهات
الأبدية
من أين جاء هذا الأنين
ليسكنني...
لأسكنه ...
لنتساكن...
عند فواهة
البندقية،
الكل يحمل نعشه ويسافر
وأنا أحمله...
وأنتظر عودتك
الليل طرق أبواب النهار
وأنا مازلت
أرقب مرور طيفك...
على بساط ألا عودة،
اليوم احتضنت كبرياء الحرف
سأمزقك من ذاكرتي
وانتدب للقصيدة
مكانا قصيا،
اليوم سئمت من الوجوه العابرة
على نعش حنايا
روحي...
بوحي...
قرحي...
فرحي...
الآن غدوت امرأة
استثنائية
د كريمة نور عيساوي
توقفي عن بعثرة
أوراقي الداخلية،
هذا الألم الجارح،
يخرج من رحم الآهات
الأبدية
من أين جاء هذا الأنين
ليسكنني...
لأسكنه ...
لنتساكن...
عند فواهة
البندقية،
الكل يحمل نعشه ويسافر
وأنا أحمله...
وأنتظر عودتك
الليل طرق أبواب النهار
وأنا مازلت
أرقب مرور طيفك...
على بساط ألا عودة،
اليوم احتضنت كبرياء الحرف
سأمزقك من ذاكرتي
وانتدب للقصيدة
مكانا قصيا،
اليوم سئمت من الوجوه العابرة
على نعش حنايا
روحي...
بوحي...
قرحي...
فرحي...
الآن غدوت امرأة
استثنائية
د كريمة نور عيساوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق