1
مالم أقله لك البارحة. .
بين ابتسام وجهك والغرام. .
حين كنت أصغي إليك..
وطعم قهوتك بفمي. .
وأنا ألتهم تعابير عينيك. .
وأستنشق التفاف دخان. .
سجائرك. .
مالم أقله لك. .
أن ضجيج حروفي. .
تبحث عن مساحة..
للتواصل للدفء . .
للتوغل والتوحد. .
في خيالات احمرار اﻷحداق. .
الراعشة من الشفتين ..
ساعة شردت منك إليك..
لاحتضانك بالمقلتين. .
2
يستيقظ الوجع
على ظلال غيابك..
رمحا بجوف القلب
استقر ..
أثخن العمر
بصوت دم ..
فض الريح
واستكان لصداه..
ماعرف الهوى
راح سلسل..
اتصفح وجهك..
تلفحني ملامحك
بأبهى الصور..
لعل زمان
آخر يجيء بك
فأركن إليك
تحت آسرات
الشوق والأمل..
بقلم خلود العرند
مالم أقله لك البارحة. .
بين ابتسام وجهك والغرام. .
حين كنت أصغي إليك..
وطعم قهوتك بفمي. .
وأنا ألتهم تعابير عينيك. .
وأستنشق التفاف دخان. .
سجائرك. .
مالم أقله لك. .
أن ضجيج حروفي. .
تبحث عن مساحة..
للتواصل للدفء . .
للتوغل والتوحد. .
في خيالات احمرار اﻷحداق. .
الراعشة من الشفتين ..
ساعة شردت منك إليك..
لاحتضانك بالمقلتين. .
2
يستيقظ الوجع
على ظلال غيابك..
رمحا بجوف القلب
استقر ..
أثخن العمر
بصوت دم ..
فض الريح
واستكان لصداه..
ماعرف الهوى
راح سلسل..
اتصفح وجهك..
تلفحني ملامحك
بأبهى الصور..
لعل زمان
آخر يجيء بك
فأركن إليك
تحت آسرات
الشوق والأمل..
بقلم خلود العرند
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق