كنتُ
أتمنّى
يا حبيبتي
أنْ ألتقيكِ
حسَبَ
الموعدِ ؟!
حيث ما
كان لي
في حياتي
غيرَكِ
مَطمعُ ؟؟
أقسَمتُ
لكِ ما في
قلبي
غيرُ حُبّكِ
واللهُ
يَشهدُ
على سِرّي
ومُطَّلِعُ ؟
==
يا مساكين
الحُبِّ
ألاَ أرْحَموا
كلّ مَن
قد كان
بالحُبِّ
مَحزونا
مهما
فعلوا
فإنّهم لا
يستحقون
التأنيبا
لأنّهُم
آستجاروا
بكُم فلا
تشمَتوا فينا ؟؟؟
12=4=
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق