قرأتك مرة في كتاب
لا أذكر اسمه
انت كنت فيه البطل
وكنت انا فيه حبيبتك
أو هكذا خُيل لي
نعم انت لاتوجد إلا
في الروايات الخيالية
كل تفاصيلك كاملة ومتقنه
كيف حضرت في عالمي
وكيف خرجت من بين
اسطر هذه الحكاية
وتمثلت لي بشرا سويا
احبك حد الوجع
يا دعوة محتاج لُبيت
ويا مطراً أصاب أرضاً ميتةً
فأحياها
دعك مزهراً في قلبي
ودعني أرفل سابغة ً
بذلك النعيم
.
.
.
ليزا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق