اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدر للكاتب الفلسطيني فراس حج محمد في القدس، مؤخرا كتاب "شهرزاد ما زالت تروي- مقالات في المرأة والإبداع النسائي"

كتاب جديد عن "شهرزاد" بمناسبة يوم المرأة العالمي

صدر للكاتب الفلسطيني فراس حج محمد عن دار الرقمية للنشر والتوزيع في القدس، مؤخرا كتاب "شهرزاد ما زالت تروي- مقالات في المرأة والإبداع النسائي"، ويقع الكتاب في (232) صفحة من الحجم الكبير، في ثلاثة فصول، وقدَّمت له الدكتورة هيفاء الآغا، وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية.
اشتمل الفصل الأول على سبع مقالات، تناول فيها الكاتب قضايا أدبية وفكرية، موضحا في المقالة الأولى سبب اختيار شهرزاد لتكون عنوانا للكتاب، متجاوزا الحكاية القديمة إلى أفق أكثر
رحابة، كما ناقش واقع المرأة في عصر ما قبل الإسلام والعصر الحديث، مؤكدا الدور الذي تؤديه المرأة في الحياة المعاصرة.
أما الفصل الثاني فتشكل من خمس وعشرين مقالة، قرأ فيها مجموعة من الإبداعات لخمس وعشرين كاتبة، من فلسطين ومصر والأردن ولبنان والعراق وتركيا وإيران. فتنوعت هذه القراءات بين الأعمال الشعرية والأعمال النثرية.
وخصص الفصل الثالث للحديث عن الكاتبتين الفلسطينية فاطمة نزال واللبنانية مادونا عسكر، مبينا في التمهيد الخاص بهذا الفصل سبب انفرادهما في فصل خاص، وذلك لطبيعة ما كتبه عنهن، ولتلك العلاقة الفكرية الطويلة بينه وبينهما، إذ اشتركتا مع الكاتب في كتابات مشتركة، وحوارات متعددة.
يحاول الكاتب في هذا الكتاب الاحتفاء بالمرأة في يوم المرأة العالمي (الثامن من آذار) بما تبدعه الأديبات بشكل عام، تعزيزا لدور المرأة في الحياة الثقافية، بعيدا عن الصورة النمطية للمرأة، وحصرها في زاوية "الأنثى". يقول في خاتمة الكتاب: "هذا ما حاولته في هذا الكتاب أن أكون صديقا طيّبا للنساء، بعيدا عن النظر إلى المرأة كما ينظر "شهريار"، وإن عنونت الكتاب بهذا العنوان "شهرزاد ما زالت تروي" إلا أنه استعارة لأهم ما يجب النظر إليه في المرأة، وهو عقلها وعصارة فكرها، وما أنتجته من أدب، والاستماع إليها وهي تروي حياتها في كتبها تلك المنوّعة ما بين الشعر والسرد، وأن نحسن الاستماع لها وحوارها كائنا فكريا كامل الأهليّة، دون أن نردد، بغير فهم، مقولات ليس لها داعٍ، أو أن ندّعي أننا أعطيناها حقوقها".

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...