أستعمر ظلها بحجة أنه ... عاشق
وأذعنت ...
نسيت أن الفاتحين غزاة
و ... { أن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها}
هاك تأمل حجم الدمار
كان لخيبتها طعماً مراً
لحزنها شكلاً دميماً
لصبرها انحناءة أحدب
وطبعها كان كطبع ... نبي
وقومها كانوا
كما السامري
أرادت بهم خيراً
ارادوا بها سوء
كانت بحاجة إلى
ثورة داخلية
تقود انقلاباً
تنهي تسلط هذا الفؤاد
تنهي اجتياحاً
ولكن أبت ........!
.
.
.
ليزا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق