تعجُّبٌ
لمَّا تَعارَفا على تلكَ الشَّاشةِ السِّحريّةِ، خفَقَ قلباهما، أُعجِبا ببعضٍ وتبادَلا زهورَ الأماني عبرَ الأثيرِ، سلبَتْ نبضاتِ قلبِهِ ملامِحُها. لكنْ قَبلَ الِّلقاءِ، لمَّحَتْ لهُ بأنَّ الصُّورةَ ليستْ لها... أخيرًا رآها.
شَخصيَّتانِ
انتقَتْ ألوانَ زهورِها ولونَ فستانِها و هديَّتَها مِن ذاتِ لونِ الّليلةِ الّتي عادَ منْها مُتأخِّراً(للتّوِّ) مَخمُورًا؛ رآها بكاملِ أنوثتِها وألقِها، ساهِرةً تنتظرُهُ للاحتفالِ معًا. زجَرها بِشدَّةٍ على فعلتِها الشَّنعاءِ مُؤنبًاً إيّاها مُحتَجّاً على عملها الّذي صنّفَهُ ضمنَ العملِ الحرامِ.
____________
رائد الحسْن
لمَّا تَعارَفا على تلكَ الشَّاشةِ السِّحريّةِ، خفَقَ قلباهما، أُعجِبا ببعضٍ وتبادَلا زهورَ الأماني عبرَ الأثيرِ، سلبَتْ نبضاتِ قلبِهِ ملامِحُها. لكنْ قَبلَ الِّلقاءِ، لمَّحَتْ لهُ بأنَّ الصُّورةَ ليستْ لها... أخيرًا رآها.
شَخصيَّتانِ
انتقَتْ ألوانَ زهورِها ولونَ فستانِها و هديَّتَها مِن ذاتِ لونِ الّليلةِ الّتي عادَ منْها مُتأخِّراً(للتّوِّ) مَخمُورًا؛ رآها بكاملِ أنوثتِها وألقِها، ساهِرةً تنتظرُهُ للاحتفالِ معًا. زجَرها بِشدَّةٍ على فعلتِها الشَّنعاءِ مُؤنبًاً إيّاها مُحتَجّاً على عملها الّذي صنّفَهُ ضمنَ العملِ الحرامِ.
____________
رائد الحسْن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق