لا دخل لي بين قلبي وكلماتكِ
فأنا أكثر من مرٌة .. أخبرتكِ
قلبي لا يمثلني
لست مسؤولا عن طيشه .. وجنونه
هو لا يقدّر .. أو لا يفكر
بما أنا فيه .. أو عليه
لا تكثري عليّ بالّوم .. ذات يوم
قد يذهب معكِ .. ويتركني
ويمكن أن يزين لك الدنيا
ويفرش لك الحنين .. بين أحضانه
ثم يستفيق على وجع
أنتِ لا ترغبيه
قلبي مشكلتي ياصبية
يحنّ للصبا .. والانعتاق
فلا تتركي له منفذا
ليتسلَّل إلى مهجتكِ
أخاف عليكِ منه
وأشفق على عطركِ السَّاذج
هو لا يكذب
لكنه في وهم
لا يخدع
لكنه في عجز
يحبكِ .. لكنه متهور
غارق في حماقته
أنصحكِ بالابتعاد .. مهما استطعت
قد يسرق من قلبكِ الشوق
ومن روحكِ القبلات
وهمس أهدابكِ
لا تشجعيه
إن إندس تحت جناحيكِ
ماكر هو .. يتقن فنّ الشكوى
لينال قبلة من عطفكِ
يدخلكِ بألفِ بابٍ
من أبواب الوله .. واللهفة
ويسيج لكِ السراب .. من الأماني
يكشف لكِ عن ظمأ باكٍ
ليقترب من ينابيع الحنان
برّأت نفسي منه
قدمت لقلبكِ النصح
ماعدت مسؤولاً
عن ما سيحدث ... سيدتي
وأنتِ الشاهدة .
فأنا أكثر من مرٌة .. أخبرتكِ
قلبي لا يمثلني
لست مسؤولا عن طيشه .. وجنونه
هو لا يقدّر .. أو لا يفكر
بما أنا فيه .. أو عليه
لا تكثري عليّ بالّوم .. ذات يوم
قد يذهب معكِ .. ويتركني
ويمكن أن يزين لك الدنيا
ويفرش لك الحنين .. بين أحضانه
ثم يستفيق على وجع
أنتِ لا ترغبيه
قلبي مشكلتي ياصبية
يحنّ للصبا .. والانعتاق
فلا تتركي له منفذا
ليتسلَّل إلى مهجتكِ
أخاف عليكِ منه
وأشفق على عطركِ السَّاذج
هو لا يكذب
لكنه في وهم
لا يخدع
لكنه في عجز
يحبكِ .. لكنه متهور
غارق في حماقته
أنصحكِ بالابتعاد .. مهما استطعت
قد يسرق من قلبكِ الشوق
ومن روحكِ القبلات
وهمس أهدابكِ
لا تشجعيه
إن إندس تحت جناحيكِ
ماكر هو .. يتقن فنّ الشكوى
لينال قبلة من عطفكِ
يدخلكِ بألفِ بابٍ
من أبواب الوله .. واللهفة
ويسيج لكِ السراب .. من الأماني
يكشف لكِ عن ظمأ باكٍ
ليقترب من ينابيع الحنان
برّأت نفسي منه
قدمت لقلبكِ النصح
ماعدت مسؤولاً
عن ما سيحدث ... سيدتي
وأنتِ الشاهدة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق