سألت عنه
وحسبت حروفي تتكلما قلت يانسمة ابلغيه سلامي ليتكلم ....
وحسبت الهمسة تتلعثما فحروفي وكلماتي معها وكانها مبهمة ....
وسألت الفجر والصبح عنه علمت أنه راق له البعد ولم يخطر بباله أنها به مغرما ....
وسألت أمواج البحر ونجومه عنه ونجوم الليل والبدر وحتى الشمس قبل أن تغربا ....
وسألت تلك الشجيرات عنه راحت تهفهف من اللوعة ولتقطف منها تلك الوردة حمراء مع شذى المبسما ...
تألمت من كثر الجروح وخفايا الشوق منها اهات متعبة ....
وحتى الطير يغرد ويحتو لشجيرات الفل والزهور منه تراه في أجمل منظر ...
وقالت ياريح هبي ولذكريات الخل معها عطورا تجعل الربيع في أجمل حلل ....
تناظرها الغزلان والخيول في الحقل سريعة لكنها أبت أن تشردا ...
لكن الخل لايكاد ينصت فدروب الوقت معه أشواك وزهور تتجمعا ...
فلما تناظر الأيام هل لها أن تعود به لحيث ذاك الموعد وظلال الشوق معه ينتظرا ...
طيب المسك هو وعطورا وورودا أبت أن تذبلا ومع شذى النسمات لابد له أن يعلم ويحضر ...
ليل الحكايات
صدى النغمات والاشواق كلها فن وألحان وكلمات نغم فيها من الإحساس مايطربك وتلك هي الأصوات تشعرك بالاعجاب ....
سرح مع الخيال ولشغلته الغايات فهل وصل لتلك الاهداف حيث تجري بها الرياح إلى حيث الصفحات خطوط والوان من بقايا الذكريات في تلك الامسيات ....
ناديته وحروفي لم تطاوعها الأفكار بين غموض وأفعال فهل طربت من صوت الطير بين الأغصان يرفرف ويقتفي الآثار ومع مرور النسمات اراه في الميعاد ... ويسابق تلك الغمام لتروي الحقل بمياه الأمطار وأرى الخل يسرح مع الأجواء ضباب وغيوم وقطرات تروي الأرض والاجساد ....
فماباله يشعرني بالاوقات تمر وهو يلاطف اليمام ويحنو عليها في غالب الأحيان ...
ليته يناظرني وأرسل معه كل فنون الود والجمال ومع مزيد من الرسومات اهديه ورود الشوق وانسى معه ماكان في الذكريات من الحكايات لاكانت على البال ....
وحتى الفراش تحلق لتشم عطورا تناثرت مع بقايا الحركات لاوراق عانقت رحيق الأزهار مع وصول الخل لتلك الظلال وأرى نور البدر والنجوم تنير له هذا المكان في ليل الحكايات ... شذى النسمات لابد له أن يعلم ويحضر ...
وحسبت حروفي تتكلما قلت يانسمة ابلغيه سلامي ليتكلم ....
وحسبت الهمسة تتلعثما فحروفي وكلماتي معها وكانها مبهمة ....
وسألت الفجر والصبح عنه علمت أنه راق له البعد ولم يخطر بباله أنها به مغرما ....
وسألت أمواج البحر ونجومه عنه ونجوم الليل والبدر وحتى الشمس قبل أن تغربا ....
وسألت تلك الشجيرات عنه راحت تهفهف من اللوعة ولتقطف منها تلك الوردة حمراء مع شذى المبسما ...
تألمت من كثر الجروح وخفايا الشوق منها اهات متعبة ....
وحتى الطير يغرد ويحتو لشجيرات الفل والزهور منه تراه في أجمل منظر ...
وقالت ياريح هبي ولذكريات الخل معها عطورا تجعل الربيع في أجمل حلل ....
تناظرها الغزلان والخيول في الحقل سريعة لكنها أبت أن تشردا ...
لكن الخل لايكاد ينصت فدروب الوقت معه أشواك وزهور تتجمعا ...
فلما تناظر الأيام هل لها أن تعود به لحيث ذاك الموعد وظلال الشوق معه ينتظرا ...
طيب المسك هو وعطورا وورودا أبت أن تذبلا ومع شذى النسمات لابد له أن يعلم ويحضر ...
ليل الحكايات
صدى النغمات والاشواق كلها فن وألحان وكلمات نغم فيها من الإحساس مايطربك وتلك هي الأصوات تشعرك بالاعجاب ....
سرح مع الخيال ولشغلته الغايات فهل وصل لتلك الاهداف حيث تجري بها الرياح إلى حيث الصفحات خطوط والوان من بقايا الذكريات في تلك الامسيات ....
ناديته وحروفي لم تطاوعها الأفكار بين غموض وأفعال فهل طربت من صوت الطير بين الأغصان يرفرف ويقتفي الآثار ومع مرور النسمات اراه في الميعاد ... ويسابق تلك الغمام لتروي الحقل بمياه الأمطار وأرى الخل يسرح مع الأجواء ضباب وغيوم وقطرات تروي الأرض والاجساد ....
فماباله يشعرني بالاوقات تمر وهو يلاطف اليمام ويحنو عليها في غالب الأحيان ...
ليته يناظرني وأرسل معه كل فنون الود والجمال ومع مزيد من الرسومات اهديه ورود الشوق وانسى معه ماكان في الذكريات من الحكايات لاكانت على البال ....
وحتى الفراش تحلق لتشم عطورا تناثرت مع بقايا الحركات لاوراق عانقت رحيق الأزهار مع وصول الخل لتلك الظلال وأرى نور البدر والنجوم تنير له هذا المكان في ليل الحكايات ... شذى النسمات لابد له أن يعلم ويحضر ...
هناك تعليقان (2):
الا تعلمين يا بشوشة الوجه انكي
كقوس قزح لرؤيته الافواه تبتسم
دام مدادكي عالي في سماء الكلمة المعبرة والهادفة
ذوق راقي في فظاء الكلمة الحرة دمتم للعطاء الداءم وفقكم الله اقل ما يقال سبدتي انكي كاتبة متمكنة احساس راقي ولو سمحتي وليست مبالغة ام القوافي وفقكم الله وشكرا دام ابداعكم مزيد من التوفيق
الا تعلمين يا بشوشة الوجه انكي
كقوس قزح لرؤيته الافواه تبتسم
دام مدادكي عالي في سماء الكلمة المعبرة والهادفة
ذوق راقي في فظاء الكلمة الحرة دمتم للعطاء الداءم وفقكم الله اقل ما يقال سبدتي انكي كاتبة متمكنة احساس راقي ولو سمحتي وليست مبالغة ام القوافي وفقكم الله وشكرا دام ابداعكم مزيد من التوفيق
إرسال تعليق