بُـيوتُ الـشِّعر تَسْكُنُني وإنِّي
أُحِـــبُّ عُـيـونَـها وأتـيـهُ فـيـها
***
تُهَدْهِدُني وتَحْضُنُني القوافي
وتُـرْضِـعُني كـأنـي مِـنْ بَـنيها
***
وأُبْـحِرُ حـيثُ يـأْخُذني يَراعي
أُشـاكِـسُها وقـلبي يَـشتهيها
***
فَتَنْسَكِبُ القصيدةُ من دِناني
وتَـكْتُبُني وشَـوقًا أحْـتَسيها !
***
=========
محمود الضميدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق