ما بينَ حبٍّ وحربٍ
يحاصرني ظلّكَ
طائرَ الفينيقِ يا روحَ القصيدة
كيفَ للخطواتِ أن تتكسَّر
على همسِ النّوى
و الحنينُ في دمي يشعلُ الآهاتِ
و أنا
أنسجُ من صمتكَ القاتلِ
حروفَ قصيدتي
ومن شرودكَ
أقطفُ الكلماتِ ِ خجولةً
تشبهني
نديةً كدمعةِ ليلٍ يعاتبُ الشفق
مااااا كان ذنبي
ماكانَ ذنبي أن تطوفَ على جسدي
مرتحلاً
تسقي الديارَ
والأحرفَ عاريةً
يا سيّدَ الغموض ِ
أهديتكَ برا عمي
لتصافحَ يدكَ
تعرّشُ على جبينكَ
تمسحُ حزنكَ
هي طقوسُ العشقِ
شهيّةُ وترٍ
يمشّطُ سنابل العشبِ
الأخضر
يحاصرني ظلّكَ
طائرَ الفينيقِ يا روحَ القصيدة
كيفَ للخطواتِ أن تتكسَّر
على همسِ النّوى
و الحنينُ في دمي يشعلُ الآهاتِ
و أنا
أنسجُ من صمتكَ القاتلِ
حروفَ قصيدتي
ومن شرودكَ
أقطفُ الكلماتِ ِ خجولةً
تشبهني
نديةً كدمعةِ ليلٍ يعاتبُ الشفق
مااااا كان ذنبي
ماكانَ ذنبي أن تطوفَ على جسدي
مرتحلاً
تسقي الديارَ
والأحرفَ عاريةً
يا سيّدَ الغموض ِ
أهديتكَ برا عمي
لتصافحَ يدكَ
تعرّشُ على جبينكَ
تمسحُ حزنكَ
هي طقوسُ العشقِ
شهيّةُ وترٍ
يمشّطُ سنابل العشبِ
الأخضر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق