و يسمينة أزهرت بكر الصباح
تهامسني، فيمَ ميل الحذرْ
كأني رهنت لها على موعد
فقد أطاح بها إحساس بـطر
عبير المليحة حوم وجـهها
تــراهن قـلبيَ، كي يـستعر
هي الوقع بهير رحلة الوله
لخافقها توحي عشق السفر
تسامرني ماذا يعني الجوى
برنين صوتها مخملي الصـور
فتلح التعرف ما أثير الهوى
و ما للعشق تبقى من أثر
تسألني أعدوى رب كانت لها
تفتتنها، و تؤكد لها المنتظر
فـأيقنت أنيَ رحم مشــهد
يتيه الحجى بين ركام الصور
فتحققت كم هو الوجد جامح
إن لم يرتقيني الهوى لمنحدر
أيسترجعني العقل خال الهوى
و ولعا ألجُمُهُ بُكَيْرَ جوازِ النصر
فهمت، بجمر فؤاديَ السعير
و طيــف المليحة دفء النظـر
الشاعر
د.خالد بنات / برلين
تهامسني، فيمَ ميل الحذرْ
كأني رهنت لها على موعد
فقد أطاح بها إحساس بـطر
عبير المليحة حوم وجـهها
تــراهن قـلبيَ، كي يـستعر
هي الوقع بهير رحلة الوله
لخافقها توحي عشق السفر
تسامرني ماذا يعني الجوى
برنين صوتها مخملي الصـور
فتلح التعرف ما أثير الهوى
و ما للعشق تبقى من أثر
تسألني أعدوى رب كانت لها
تفتتنها، و تؤكد لها المنتظر
فـأيقنت أنيَ رحم مشــهد
يتيه الحجى بين ركام الصور
فتحققت كم هو الوجد جامح
إن لم يرتقيني الهوى لمنحدر
أيسترجعني العقل خال الهوى
و ولعا ألجُمُهُ بُكَيْرَ جوازِ النصر
فهمت، بجمر فؤاديَ السعير
و طيــف المليحة دفء النظـر
الشاعر
د.خالد بنات / برلين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق