قلبي يمرُّ بظلّ سنبلة رأتْ ..
قالت أمام غرابهم رحمي دمٌ ...
حبــاتُ قلبي في تراب الغير صاروا كالصّدى
عيني شظايا طفلة أخذت الحروب ورودها
وفمي يقبّـلُ طلقةً مثل القطا قبل الرّحيلْ
أجداث صفصاف ترامى قرب أشلاء الهديلْ
فأنا هنا..رؤيا لكلّ قيامة في بيادر أمّة..
لا لم تعدْ أطوارها تتلو نبوءة ما جرى
ثكلى المعاني كاللواقح سوف تلقي تربة في وجهنا
والوقتُ مقصلة ينادمُ عنقها
محرابها التاريخ هل عدماً يسجّلُ
ما عند فوضاها سوانا كالضّجيج المنتشي
عقلُ البلاهة ضمّنا
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
قالت أمام غرابهم رحمي دمٌ ...
حبــاتُ قلبي في تراب الغير صاروا كالصّدى
عيني شظايا طفلة أخذت الحروب ورودها
وفمي يقبّـلُ طلقةً مثل القطا قبل الرّحيلْ
أجداث صفصاف ترامى قرب أشلاء الهديلْ
فأنا هنا..رؤيا لكلّ قيامة في بيادر أمّة..
لا لم تعدْ أطوارها تتلو نبوءة ما جرى
ثكلى المعاني كاللواقح سوف تلقي تربة في وجهنا
والوقتُ مقصلة ينادمُ عنقها
محرابها التاريخ هل عدماً يسجّلُ
ما عند فوضاها سوانا كالضّجيج المنتشي
عقلُ البلاهة ضمّنا
الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق