الحِبرُ ماء ...
فلا يُكتب دونَ ان يُذيبَ المعنَى في صَدرِ الكلام!
و لا يُبحر في زورقِ صَمتَي الا ليغَرق
فــ تطَفو أصَواتُ الغَمام !
الساعة ال10 ما قبلَ الخَوف ...
يُشرِقُ الحِبرُ على ميمنةِ قلبي لأكتُب...
الحَياةُ موت ,, حينَ تعجزُ انسانيتُك ان تَهُزَ أغصانَ صوتك في المطر
على موتِ طفلة وعلى ضحكةِ خائن!
و الموتُ حَيَاة.. حين يتذوقُ الدمُ نُبلَ الشهادة ..
الأمانُ وطن .. لا أكثرَ من معطفِ حُب .. و لا أقلَ من دفءِ كلمة !
و الوطن أمٌ تغفِرُ بكُل حُب مهما مشَى الشَوكُ في ممراتِ يديِها
على حَينِ قسوة ....
الوحَدة كَلماتٌ تَذبلُ بَها الأماكِنُ وحَيدة ...
حَينَ تمرُ بهَا السطَور ..
على حَافةِ القلبِ كَالغَريب ..
حيثُ
لا تسعفُها سوى الرياح ..
لأنَها أنا .. في مكانٍ ما ,, في همسةٍ ما ..
حيثَ ينبِضُ الخَوفُ في أوردةِ اللَّيل كالزُجاج ...
لن أنسى رعشةَ عُمري ..
وهي تمرُ على بيوتٍ خالية
لا يسكُنها الا الحياة كما يعرفُها المَوت !
هُدى مُعتز
فلا يُكتب دونَ ان يُذيبَ المعنَى في صَدرِ الكلام!
و لا يُبحر في زورقِ صَمتَي الا ليغَرق
فــ تطَفو أصَواتُ الغَمام !
الساعة ال10 ما قبلَ الخَوف ...
يُشرِقُ الحِبرُ على ميمنةِ قلبي لأكتُب...
الحَياةُ موت ,, حينَ تعجزُ انسانيتُك ان تَهُزَ أغصانَ صوتك في المطر
على موتِ طفلة وعلى ضحكةِ خائن!
و الموتُ حَيَاة.. حين يتذوقُ الدمُ نُبلَ الشهادة ..
الأمانُ وطن .. لا أكثرَ من معطفِ حُب .. و لا أقلَ من دفءِ كلمة !
و الوطن أمٌ تغفِرُ بكُل حُب مهما مشَى الشَوكُ في ممراتِ يديِها
على حَينِ قسوة ....
الوحَدة كَلماتٌ تَذبلُ بَها الأماكِنُ وحَيدة ...
حَينَ تمرُ بهَا السطَور ..
على حَافةِ القلبِ كَالغَريب ..
حيثُ
لا تسعفُها سوى الرياح ..
لأنَها أنا .. في مكانٍ ما ,, في همسةٍ ما ..
حيثَ ينبِضُ الخَوفُ في أوردةِ اللَّيل كالزُجاج ...
لن أنسى رعشةَ عُمري ..
وهي تمرُ على بيوتٍ خالية
لا يسكُنها الا الحياة كما يعرفُها المَوت !
هُدى مُعتز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق