صخب
يمتدُ الوقتُ على صخبي
من منّا سيدُ النقاء؟
أنا القابضةُ على اشتهاءاتي
أمارسُ الضجيج
ألبسُ البحرَ, أمسك الزبد
أرسم به شاعراً
عيناهُ ليستا لي
لم يكن كجلجامش يبحثُ عن خلودٍ
كان حزيناً يبحث عن فرح
فيعاوده صدى البكاء
ويدور مع الريح
لا يعرف الهناء
من منّا سيدُ الحكاية ؟
أنا كنتُ القصيدة
نونٌ ولي الدّر من الكلام
وهو يرنو إليّ بعين الصمتِ
تشتعلُ الرغبة
ويفتت بين أصابعه ما علق
من ظل المرأةِ التي
كتب على جيدها اشتهاءاته
ظلّ حزيناً يبحثُ عن فرحٍ
فهل عساها تنقذه الأحلام؟
noma
يمتدُ الوقتُ على صخبي
من منّا سيدُ النقاء؟
أنا القابضةُ على اشتهاءاتي
أمارسُ الضجيج
ألبسُ البحرَ, أمسك الزبد
أرسم به شاعراً
عيناهُ ليستا لي
لم يكن كجلجامش يبحثُ عن خلودٍ
كان حزيناً يبحث عن فرح
فيعاوده صدى البكاء
ويدور مع الريح
لا يعرف الهناء
من منّا سيدُ الحكاية ؟
أنا كنتُ القصيدة
نونٌ ولي الدّر من الكلام
وهو يرنو إليّ بعين الصمتِ
تشتعلُ الرغبة
ويفتت بين أصابعه ما علق
من ظل المرأةِ التي
كتب على جيدها اشتهاءاته
ظلّ حزيناً يبحثُ عن فرحٍ
فهل عساها تنقذه الأحلام؟
noma
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق