عمر الفاروق
نجم أضاء علينا كأنه القمر
حمل الخلافه فكان الفارس الندر
هو الذي سجل التاريخ صفحته
كان الأمين على الارواح والدرر
رعا الرعية مذ كانت خلافته
ما صابها عطب يوماً ولا ضرر
رعا اليتامى بنصف الليل يسألهم
ان كان في القدر زاد أو به حجر
وكرس العدل بين الناس قاطبة
ونام في ليله ما مسّه خطر
صلى على عتبات المهد ما وطأت
قدماه في كنسٍ فالناس قد بهروا
يا ناشر العدل بين الناس اجمعهم
في القدس كانت له الرايات تنتصرُ
حققت امناً فكان الأمن منعدماً
ساد السلام بعد الروم ما اندحروا
لا زال ذكرك في بلدي تردده
كتب تسجلها ايد من البشرُ
فدرسوها علوماً في مدارسهم
ليعلم الطفل من هذا هو عمرُ
الشاعر احمد الاعرج
فلسطين
نجم أضاء علينا كأنه القمر
حمل الخلافه فكان الفارس الندر
هو الذي سجل التاريخ صفحته
كان الأمين على الارواح والدرر
رعا الرعية مذ كانت خلافته
ما صابها عطب يوماً ولا ضرر
رعا اليتامى بنصف الليل يسألهم
ان كان في القدر زاد أو به حجر
وكرس العدل بين الناس قاطبة
ونام في ليله ما مسّه خطر
صلى على عتبات المهد ما وطأت
قدماه في كنسٍ فالناس قد بهروا
يا ناشر العدل بين الناس اجمعهم
في القدس كانت له الرايات تنتصرُ
حققت امناً فكان الأمن منعدماً
ساد السلام بعد الروم ما اندحروا
لا زال ذكرك في بلدي تردده
كتب تسجلها ايد من البشرُ
فدرسوها علوماً في مدارسهم
ليعلم الطفل من هذا هو عمرُ
الشاعر احمد الاعرج
فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق