شرق الشمس وأنت ..
تفتح الستار عن نوافذ العربدة
في غرفتك ...
تعزم أطياف نساء تراءت
في مخيلتك ..
على فنجان همسة
ترتشفه بلذة كلما تحضر ذكرى
وردة نثرت عطرها
في ذاكرتك ..
كانت تصنع شالا من سكينة
لقلبها تحت شجرة صمت
تتفيأ بظلها
هربا من بغي البشر
حين قابلها قلبك ببرود
رمت عليه الشال لتمده بالدفء
و عاشت وحيدة
في القطب المتجمد من الأحاسيس
تفتح الستار عن نوافذ العربدة
في غرفتك ...
تعزم أطياف نساء تراءت
في مخيلتك ..
على فنجان همسة
ترتشفه بلذة كلما تحضر ذكرى
وردة نثرت عطرها
في ذاكرتك ..
كانت تصنع شالا من سكينة
لقلبها تحت شجرة صمت
تتفيأ بظلها
هربا من بغي البشر
حين قابلها قلبك ببرود
رمت عليه الشال لتمده بالدفء
و عاشت وحيدة
في القطب المتجمد من الأحاسيس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق