صبية، أتى بأهله ليطلب يدها، فوجد جماهير أمام بيتها، إقترب منهم سائلا ماذا هناك؟ أجابوه حياة، حياة! لم تستيقظ كعادتها ضاعت الفرحة من حيينا، سعق لهول الكلمات، دخل بغير إذن مسرعا، أمام الجميع ضمها لصدره وصرخ قائلا: ماتت حياة وأخذت حبنا في قلبها ياالله بارك زوجنااليوم، فحياة زوجتي وغدا القاك ياحوريتي بجانبي.
رفيقة ريان سامي
الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق