بَحثتُ عن خارطة لكياني فوجدتها بين رفقاء أمتي
و اصدقاء القلم من أقصى شمالها إلى أقصى جنوبها
تنسج عباءة الحلم الكبير في صحوة تضاريس الفكر
و آفاق العقيدة المعهودة يتسعَ كوكب من مجرات الوجود
و ما زالت هواجس النهضة تسكن روحي
رغم الجهل الذي يبعثر الأمنيات و سهام الغدر تلاحقنا
يكبر بيننا الشُتات .. اجدفُ قوارب الخَلاص برحلة أبدية
ابحث عن زنابق الشموخ على ريشات عصافير
الوطن الهاربة من رصاصاتِ الغدرِ
فلم أجد إلا يَقيناً بأبجدية الانسان
اسماؤهم عناقيد تمطر حبا و سلام
و سِر حضورهم في الوجدان
بقلمي. خلود منذر
و اصدقاء القلم من أقصى شمالها إلى أقصى جنوبها
تنسج عباءة الحلم الكبير في صحوة تضاريس الفكر
و آفاق العقيدة المعهودة يتسعَ كوكب من مجرات الوجود
و ما زالت هواجس النهضة تسكن روحي
رغم الجهل الذي يبعثر الأمنيات و سهام الغدر تلاحقنا
يكبر بيننا الشُتات .. اجدفُ قوارب الخَلاص برحلة أبدية
ابحث عن زنابق الشموخ على ريشات عصافير
الوطن الهاربة من رصاصاتِ الغدرِ
فلم أجد إلا يَقيناً بأبجدية الانسان
اسماؤهم عناقيد تمطر حبا و سلام
و سِر حضورهم في الوجدان
بقلمي. خلود منذر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق