يوماً ستنتحرُ القصيدةُ بعدما
نظمَ القصيدةَ ناظمٌ كجمادِ
وتحالُ طيناً مالهُ من باعثٍ
عرَصَاتُهُ ملأى بكلِّ مدادِ
وتؤوب نهراً آسناً في طعمِهِ
وتموتُ رغمَ تعدُّدِ الورَّادِ
وتضيقُ روحاً حشرجتْ في صدرها
كلُّ المشاعرِ تُستباحُ تنادِي
أينَ الفوارسُ تعتلي صهواتها
خيلَ المشاعرِ تحتفي بالضادِ
وتعيدُ مجداً غابراً في شعرنا
وشعورنا يسقي الحياة لصادِ
الشعر دوماً حسُّنا في نظمِنا
إِذْ ذاكَ يحيا نبضُهُ بفؤادِ
وبغيرِ ذاكَ فإنَّ شعركَ ميتٌ
لم تجدِ فيه زخارفُ النُّقادِ
أنا.....
نظمَ القصيدةَ ناظمٌ كجمادِ
وتحالُ طيناً مالهُ من باعثٍ
عرَصَاتُهُ ملأى بكلِّ مدادِ
وتؤوب نهراً آسناً في طعمِهِ
وتموتُ رغمَ تعدُّدِ الورَّادِ
وتضيقُ روحاً حشرجتْ في صدرها
كلُّ المشاعرِ تُستباحُ تنادِي
أينَ الفوارسُ تعتلي صهواتها
خيلَ المشاعرِ تحتفي بالضادِ
وتعيدُ مجداً غابراً في شعرنا
وشعورنا يسقي الحياة لصادِ
الشعر دوماً حسُّنا في نظمِنا
إِذْ ذاكَ يحيا نبضُهُ بفؤادِ
وبغيرِ ذاكَ فإنَّ شعركَ ميتٌ
لم تجدِ فيه زخارفُ النُّقادِ
أنا.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق