اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

اقتحام / حسين خلف موسى


اقتحام قصة قصيرة جدا
حسين خلف موسى/ سوريا
ترجمها إلى الفرنسية :
إبراهيم درغوثي / تونس


Assaut
Une mini nouvelle de :
Houssine Khalef Moussa

Traduite en Français par :
Brahim Darghouthi/ Tunisie



Une soirée, elle a eu assez de sa solitude et elle a décidé de prendre d’assaut sa petite chambre gisant entre les arbustes.
La porte était fermée et les gens dormaient.
Elle s’est mise à frapper de sa jolie petite tête alourdie de douleurs et d’inquiétude, la vitre.
Et, lorsqu’il lui a ouvert la porte, elle a refusé de franchir le seuil. Inquiète et fatiguée, elle l’a observé son visage puis elle a poussé un gémissement sans égal.
Et elle a continué à se cogner la tête contre la porte.
Il a hurlé, arrêtez s’il vous plait !
Mais en vain.
Et il s’est rappelé qu’elle a juré de mourir un jour entre ses mains.




اقتحام
ذات مساء ضاقت بها وحدتها، وقررت أن تقتحم حجرته الصغيرة القابعة بين الشجيرات، كان الباب مقفلا، والناس نيام.
راحت تضرب برأسها الجميل الرائع المثقل بالأوجاع والهموم على الزجاج ،وعندما جاء ليفتح الباب،أبت أن تدخل، حدقت في وجهه بعتب وحيرة وصرخت صرخة حزينة ،لم يُسمع مثلها من قبل.
واستمرت تضرب رأسها بالبابِ.
صرخ بأعلى صوته: قفي أرجوكِ قفي،لكن بدون فائدة ،لا من مجيب،لكنه تذكر أنها أقسمت ذات يوم أنها ستموت قتيلة بين يديه.
ــــــــــــــــ
حسين خلف موسى

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...