⏪⏬
يَا صَاحِبِي فِي الِاكْتِئَابْ
قَتْلٌ لِأَزْهَارِ الشَّبَابْ
اَلْمَوْتُ يَقْتَنِصُ الشَّبَا
بَ لِيَأْسِهِ بَيْنَ الصِّعَابْ
فِي الْحُزْنِ أَكْبَرُ آفَةٍ
تَجْتَثُّ تَفْكِيرَ اللُّبَابْ
وَالْهَمُّ يَفْتِكُ بِالْفَتَى
يَكْوِيهِ أَثْنَاءَ الشَّرَابْ
يَحْوِيهِ عَبْداً يَائِساً
مِنْ شَأْنِهِ شُرْبُ الْهِبَابْ
يَا لَائِمِي فِي غَفْوَتِي
أَنْسَى الْهُمُومَ مَعَ الذِّهَابْ
وَأُضَيِّعُ الْأَحْزَانَ وَالْ
أَوْهَامَ أَثْنَاءَ الْإِيَابْ
*محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
يَا صَاحِبِي فِي الِاكْتِئَابْ
قَتْلٌ لِأَزْهَارِ الشَّبَابْ
اَلْمَوْتُ يَقْتَنِصُ الشَّبَا
بَ لِيَأْسِهِ بَيْنَ الصِّعَابْ
فِي الْحُزْنِ أَكْبَرُ آفَةٍ
تَجْتَثُّ تَفْكِيرَ اللُّبَابْ
وَالْهَمُّ يَفْتِكُ بِالْفَتَى
يَكْوِيهِ أَثْنَاءَ الشَّرَابْ
يَحْوِيهِ عَبْداً يَائِساً
مِنْ شَأْنِهِ شُرْبُ الْهِبَابْ
يَا لَائِمِي فِي غَفْوَتِي
أَنْسَى الْهُمُومَ مَعَ الذِّهَابْ
وَأُضَيِّعُ الْأَحْزَانَ وَالْ
أَوْهَامَ أَثْنَاءَ الْإِيَابْ
*محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق