اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

زائرٱ لكل الأبواب ...* بقلمك: عبير صفوت

⏫⏬
مُنذ أن يأتى الطفل الى العاًلم ، وَتَتوالى علية ظُروف تختلف فى الواقع معاَنيها ، تلك الظروف تجعلة يحب أبناء سنة ، وهذة المشكلة
تجبرة أن يحب المسنة ، وربما الإحتكاك الناتج بأوسار مجمل الاحاسيس ، يأخذه للوقوع فى حب الفتايات ، و الأقدار منذ الصغر ، تأخذ بيدية الحب لكل النساء ، وربما وعكات البيئة تخرج منه قلبٱ متتوقٱ طيلة الوقت لهن

حب النساء هذا ، ما سَيترامى الية الحديث عن بواطنة

كثيراَ ما نرى رجلأ يمدحة كل النساء ، يقولون عنه ، صاَحب الإنسانية ، الحقيقة أن الإنسانية ليست مستبعدة عن العطاء والحنان والعطف ، وربما يكون ، صاَحب الإنسانية ، هدفة العطف وتحقيق الإفاضة بأخذ الأيادى الى اليقين ، إنما لكل عقول العالم ، مدى من الفهم ؟

يختلف كل العالم من البشرية ، فى الشكل واللون واللغة والأحاسيس ، والعقلية ، إنما النساء خصتٱ مهما كاَنت ، فهن يشتركن فى شئ واَحد ، الميول لرقة والعذوبة والإحتواء ، والتتوق لمعاملة الإنسانية ، والدق على نحيب الأوجاع

مهما كاَنت المراكز لديهن ، والتشدد فى عقولهن ، هن نساَء فى دخالهن ، ونتحدث عن فئة معينة

ربما المرأة لن تنخدع ، ترى صاَحب الكمال بعين مميزة ، إنما ماهى فى عيناه ؟!

المرأة الصاَرمة أكثر النساء أستوطانا للحب والإنسانية ، النساء السجيات أكثر النساء أستقطابا للإنسانية التى تتواجد فى طياَت الحب ، وكل النساء فى العالم لهن أبواب سحرية ، لا يدخلها ، الا صاَحب الحب ، بأسم الانسانية

دائماَ صاَحبة المشكلة ، هى طعم لكاَمل الأوصاف ، وهذه الدلالاَت تتكرر فى منظومة متراَصة منمقة ، لها الشكل المميز منة ، يسعى الى كل امرأة تتساقط منها المشاكل

فى هذا التوقيت التى تؤمن بة المراة بصاَحب الكمال والإنسانية ، ترى نفسها ملكة فوق كل النساء ، وكل النساء يقولون ذلك عن انفسهن بالطبع

الحياة تتكدس فى عالمة ، بمليكات من النساء ، فضلاَ أن يكون كلا منهن خليلة للمشاكل ، مؤمنات بذلك كل الايمان

الحقيقة ، أن صاَحب الكمال حيث يرتسم بأعينهن ، هو رجلٱ صاَدق بلاَ شائبة ، ويتسأل الجميع ضاحكا ، ما المشكلة اذا ؟!

المشكلة ، ان صاَحب الكمال ، يمارس الإنسانية مع كل النساء بصدق المعانى ، لا ينتقص من الصدق كلمة ، يحفاظ عليهن كأمانة ، ويضعهن فى يدا أمينة ، الحقيقة نحن نتحدث عن رجلا يحب كل النساء ، بدرجة جياشة واحده ، ولا أدنى مشكلة من الاستزادة فى عددهن

لا أدرى ، كيف تكون الغشاوة على أعينهن ، وكلاَ منهن ترى وتسمع وتتأكد ، انها تشبه الاخرى فى مكاَنتها ، عند هذا الرجل فى عقلة ، وربما فى قلبة

صعود السلم
لكلا منا طريقه ، الذى نصل لأخره دائما ، ونعلم مدى التجربة التى تمت ، وما المستفاد منها ؟! حينها تتكشف كل الحقائق .

ولكلاَ منا هذا السلم الذى نتوقف عندة بكل درجة ، نصعد مرة ونعود الاخرى ، حتى فى لحظة خاطفة ننظر للأسفل ، نرى لمن كنا نراهم فى أهوال شاهقة ، انهم تدنوا بلا رؤية

الحياة مستمرة فى كل الحالات ، والنتيجة قادمة لكل علاقة إجتماعية ، مهما كان المسمى لهاَ ، الإنسان متعدد الشخصيات ، وهذا ما يجعلة فى إطار الأستقامة ، ومرة منها العصيان ، لذلك نحن نستمر ، ونصدق وننخدع ، ونكتشف ونتعلم ، ونعود ننظر للحياة أملين ، ان نرى صاَحب الكمال والإنسانية الحقيقى

إنما علينا أن ندرك ، عندما نفكر بفتح قلوبنا ، مرات أخرى ، أن العاَلم الأن ممتلئ بالحروب ، النزعة الإستقطابية ، فرع من منازلة الحروب ، والتغلب عليهن ، لو تفكرت كل النساء ، سترى الأهانة على مدى التاريخ ، تعاصرها مع من تحب وتتحمل ، لن ترى بعين الكرامة ، الا بعد ان يقول لها :
كل النساء صديقاتى ، بل يحرص على وجودهن بجواره دائمٱ

الحقيقة ، أن الحياة ، ممتلئة بالمفاجأت ، فلا يأخذكِ حسن الظن بأى كائن بشرى

الشك هو أول طريق لإعمال العقل على إيجاد النتيجة المناسبة ، التى تجعلك فى خانة ليس عليها شائبة او ملاَمة على سُبلها العِتاَب

مواَجهة المشاكل بكل جدية ، تجعلك قوية أمام الدخلاء ، تجعلك عقلاَ واَعيا يستطيع أن ينظر بوعى للذين يطلقون الشِِباك والغشاوة على العيون

مواظبة القراءة هى الأساس ، وأعلمى ، من تبتعد عن القراءة والوعي ، يتسرب لها الخمول ويستطاَب لها الخلد والنهم ، ومن هنا تغفوا أدوات الوعى وتنفرج كل بواباَت الأمان ، فيدخل الغرباء ، وتُخرب الاسلحة ، وينتصر عليكِ الأعداء

هناَ نتحدث عن الهزيمة ، لعقول ظنت بغرورها ، أذ غفت عن الوعى لن يتغلب عليها الأخرين ، إنما النتيجة مخجلة

فأعلمى سيدتى أنكِ ، لو لم تتركى بواَبة غرفتكِ منفرجة ، وكتبت أناملك المهزوزة عليها "مقهـــورة"

ما أستطاع أن يسكن اليك اللغو ، عنة ياتى الندامة ولا تلومن إلإ أنفسكن

الحقيقة أن الخجل من مواجهة المشكلة ، والسخط الذى يضوى بين المجتمعات على المرأة ، يجعلها تهرب وتتقوقع على نفسها ، وتقوم بأبعاد المشكلة عن التفكير بموضوعية ، وتحجب كتلة ضخمة ، من المشاعر والإحتياج و الأحاسيس ، تخجل أن تبوح للاخرين بها، هؤلاء الأخرين ، هم جزء من مجتمع ذكورى ونسائى ، يسخطََ على الأفعال الجريئة الحقوقية ، ويرفضَ التعامل معها ، ولا تماس إلإ فى الخفاء .

لذلك تكون معظم النساء ، بلا ملاَمح فى أعينهم

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...