⏫⏬
تجحظُ عينا أبي عثمانَ
في صفحةِ الضوءِ
ثَمَّ ألوانٌ تتراقصُ
ثَمَّ بخلاءُ نادمونَ
يصطفّونَ أمام الكاميراتِ
ليعرضوا قروشاً
على الفقراءِ !!
يمسح رموشَه الجاحظُ
ويعْجَبُ
ويعْرَقُ
ما هذا الكتاب/الإمامْ؟!
ليس جلدٌ يحجُبُهُ
وليس يقولُ
ماقال أبطالهُ اللئامْ!!
في غربة اللّحْدِ
تغور عينا أبي عثمانَ كَمَداً
فيطفىءُ نُورَ الأَيْفُونَ
ثُمَّ يعودُ لينامْ!!
*سعيد طلحا
كاتب مقيم في فرنسا
تجحظُ عينا أبي عثمانَ
في صفحةِ الضوءِ
ثَمَّ ألوانٌ تتراقصُ
ثَمَّ بخلاءُ نادمونَ
يصطفّونَ أمام الكاميراتِ
ليعرضوا قروشاً
على الفقراءِ !!
يمسح رموشَه الجاحظُ
ويعْجَبُ
ويعْرَقُ
ما هذا الكتاب/الإمامْ؟!
ليس جلدٌ يحجُبُهُ
وليس يقولُ
ماقال أبطالهُ اللئامْ!!
في غربة اللّحْدِ
تغور عينا أبي عثمانَ كَمَداً
فيطفىءُ نُورَ الأَيْفُونَ
ثُمَّ يعودُ لينامْ!!
*سعيد طلحا
كاتب مقيم في فرنسا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق