دعاها الطرف فالتفت
بصمتٍ زادَها أدبا
سلامُ الله ترويه
. . . على نغم لها انتسبا
تلفُ الحرفَ من شفة
على شفة بها التهبا
فيغدو هائما نَزقا
. يمزقُ صوتَها إربا
مع الأنغام تنثرهُ
وتلثغ إن هو اضطربا
وحرف الجر تسحبه
. على نغم له اصطحبا
ولاتتركه كي يمضي
وإن نطقت به انقلبا
.وفعل الأمر ترفعهُ
الى أمر لها وَجبا
على إيقاعها لفظت
. لهيبَ الشوق والعتبا
. وأيم الله لو يعلم
. بها الدؤلي لاحتسبا
وشد رحالَهُ ومضى
ليدرسَ عندها الأدبا
ونال من بلاغتها
ومن أقوالها اكتسبا
شفاهٌ كلها شغبٌ
. . .. . . .. . . .. .وجفنٌ لاعب الشهبا
فسبحان الذي أعطى
. . .. . . . ... . . . .وسبحان الذي وهبا
*رسمي أمين اللبابيدي
بصمتٍ زادَها أدبا
سلامُ الله ترويه
. . . على نغم لها انتسبا
تلفُ الحرفَ من شفة
على شفة بها التهبا
فيغدو هائما نَزقا
. يمزقُ صوتَها إربا
مع الأنغام تنثرهُ
وتلثغ إن هو اضطربا
وحرف الجر تسحبه
. على نغم له اصطحبا
ولاتتركه كي يمضي
وإن نطقت به انقلبا
.وفعل الأمر ترفعهُ
الى أمر لها وَجبا
على إيقاعها لفظت
. لهيبَ الشوق والعتبا
. وأيم الله لو يعلم
. بها الدؤلي لاحتسبا
وشد رحالَهُ ومضى
ليدرسَ عندها الأدبا
ونال من بلاغتها
ومن أقوالها اكتسبا
شفاهٌ كلها شغبٌ
. . .. . . .. . . .. .وجفنٌ لاعب الشهبا
فسبحان الذي أعطى
. . .. . . . ... . . . .وسبحان الذي وهبا
*رسمي أمين اللبابيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق