رسالة
إلى الذي استطاب البعد دهرا
وآل إلى حضن الجفاء
حنانيك فإني
أقمت مع الحزن عهد الإخاء
ثم أطفأتُ روحي
بفتيل ينضب كحكاية
عبرتْ كالبرق في شجوني
يانسج درويش ياقلبي
ياحرقة الصادي
يا نعشي
ياقمح أخيلة المدى
يادمعة الناي
الملازم سر أجنحتي
لم يعد اليوم بإمكاني
أن أرسم ريشكِ الأزرق
ياسماء بأجفاني
ولم أعد ذاك المغردَ
ولو لطيفٍ
مرَ في جنوني
فمرود الأشواق
ياضيا عيني
يرفو بأسمال حزني
خِلابة سعدي
إلى الذي استطاب البعد دهرا
وآل إلى حضن الجفاء
حنانيك فإني
أقمت مع الحزن عهد الإخاء
ثم أطفأتُ روحي
بفتيل ينضب كحكاية
عبرتْ كالبرق في شجوني
يانسج درويش ياقلبي
ياحرقة الصادي
يا نعشي
ياقمح أخيلة المدى
يادمعة الناي
الملازم سر أجنحتي
لم يعد اليوم بإمكاني
أن أرسم ريشكِ الأزرق
ياسماء بأجفاني
ولم أعد ذاك المغردَ
ولو لطيفٍ
مرَ في جنوني
فمرود الأشواق
ياضيا عيني
يرفو بأسمال حزني
خِلابة سعدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق