حَاوَلْتُ أُثْنِي فُؤَادِي عَنْ نَدَى قُبَلٍ=تُمَتِّعُ الْقَلْبَ بِالْأَجْوَاءِ مَا ارْتَجَعَا
وَسَارَ فِي حُبِّهَا فِي رِحْلَةٍ نَجَحَتْ=أَزَالَتِ الْهَمَّ وَالْأَحْزَانَ وَالصَّرَعَا
قَالَتْ:"بِإِمْكَانِ قَلْبِي صَوْغَ تَجْرِبَةٍ=تُلْفِيكَ فِيهَا مَلِيكَ الْقَلْبِ قَدْ رَتَعَا
وَتَعْتَلِينِي وَتَشْفِي فِي الْهَوَى قُبُلاً=يَهْفُو إِلَيْكَ مِنَ الْأَنَّاتِ مَا رُقِعَا
فَقُلْتُ:"كَيْفَ أَجِيبِينِي أَيَا أَمَلاً=حَسِبْتُ إِدْرَاكَهُ يَخْتَالُ بِي مَتِعَا
قَالَتْ:"فَصَبْراً وَلَا تَعْجَلْ بِمَفْخَرَتِي=فِي الْحُبِّ وَاهْدَأْ فَقَلْبُ الْأُمَّةِ اتَّسَعَا
فَقُلْتُ:"أَشْتَاقُ بَحْرَ الْعِشْقِ مُنْفَتِحاً=قَالَتْ:"لِأَجْلِكَ بَحْرُ الْحُبِّ قَدْ وَسِعَا
* محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
وَسَارَ فِي حُبِّهَا فِي رِحْلَةٍ نَجَحَتْ=أَزَالَتِ الْهَمَّ وَالْأَحْزَانَ وَالصَّرَعَا
قَالَتْ:"بِإِمْكَانِ قَلْبِي صَوْغَ تَجْرِبَةٍ=تُلْفِيكَ فِيهَا مَلِيكَ الْقَلْبِ قَدْ رَتَعَا
وَتَعْتَلِينِي وَتَشْفِي فِي الْهَوَى قُبُلاً=يَهْفُو إِلَيْكَ مِنَ الْأَنَّاتِ مَا رُقِعَا
فَقُلْتُ:"كَيْفَ أَجِيبِينِي أَيَا أَمَلاً=حَسِبْتُ إِدْرَاكَهُ يَخْتَالُ بِي مَتِعَا
قَالَتْ:"فَصَبْراً وَلَا تَعْجَلْ بِمَفْخَرَتِي=فِي الْحُبِّ وَاهْدَأْ فَقَلْبُ الْأُمَّةِ اتَّسَعَا
فَقُلْتُ:"أَشْتَاقُ بَحْرَ الْعِشْقِ مُنْفَتِحاً=قَالَتْ:"لِأَجْلِكَ بَحْرُ الْحُبِّ قَدْ وَسِعَا
* محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق