لم يكُ الوعدُ شذيّاً
كي يلوحَ الجرْسُ
في نبْرِ الصباحاتِ الأثيرةْ
***
لم تكُ الأنّاتُ حرّى
كي تثيبَ القلبَ في عليائِهِ
سبعاً طباقاً وارتعاشاتٍ وثيرةْ
***
كنتَ خِلّي
في سلافاتِ القوافي
وارتشفتَ اللحنَ مخدورَ السريرةْ
***
كيفَ بي أتلوكَ للجمْراتِ
للآهاتِ
للناياتِ
للغيماتِ
في خرقِ المواعيدِ الأسيرةْ
***
كيفَ أرفو ما تهاوى من لهاثِ الشوقِ
بالبوحِ المرجّى
بينَ أفلاكِ الخزامى والرخامْ
***
ربّما أودعْتُ أبكارَ الأماني
ما تصادى من شَغافِ الروحِ
كي ترعى سماواتِ اليمامْ
***
ربما أودعتُها ريَّاك شوقاً
علَّ تغويني
فأهمي من رؤاها
خفقةً تغتابُ أجرامَ السلامْ
من مجموعتي " مزامير ناي "
كي يلوحَ الجرْسُ
في نبْرِ الصباحاتِ الأثيرةْ
***
لم تكُ الأنّاتُ حرّى
كي تثيبَ القلبَ في عليائِهِ
سبعاً طباقاً وارتعاشاتٍ وثيرةْ
***
كنتَ خِلّي
في سلافاتِ القوافي
وارتشفتَ اللحنَ مخدورَ السريرةْ
***
كيفَ بي أتلوكَ للجمْراتِ
للآهاتِ
للناياتِ
للغيماتِ
في خرقِ المواعيدِ الأسيرةْ
***
كيفَ أرفو ما تهاوى من لهاثِ الشوقِ
بالبوحِ المرجّى
بينَ أفلاكِ الخزامى والرخامْ
***
ربّما أودعْتُ أبكارَ الأماني
ما تصادى من شَغافِ الروحِ
كي ترعى سماواتِ اليمامْ
***
ربما أودعتُها ريَّاك شوقاً
علَّ تغويني
فأهمي من رؤاها
خفقةً تغتابُ أجرامَ السلامْ
من مجموعتي " مزامير ناي "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق