خاوية أفرغني من كلماتي....
كتبني كقصيدة عامودية
مصلوبة على بابه...
غير مرئية
هو من يظللني،،،،
يلقي قصائده بفمي،،
لاأحد يقرأني،،،
يفك طلسمي،،،،
يرمي أطباق حزنه
ويفترشني كمائدة إفطار
بعد صيام،،،
يقتات مني فتات،،
يرتشفني قطرات،،
كإستراحة محارب
يتفيأ بظلي،،،
ثم يرتلني،،
كصلاة الحاضر الغائب،،،
كلي داخله ولم يفهمني.
...
كتبني كقصيدة عامودية
مصلوبة على بابه...
غير مرئية
هو من يظللني،،،،
يلقي قصائده بفمي،،
لاأحد يقرأني،،،
يفك طلسمي،،،،
يرمي أطباق حزنه
ويفترشني كمائدة إفطار
بعد صيام،،،
يقتات مني فتات،،
يرتشفني قطرات،،
كإستراحة محارب
يتفيأ بظلي،،،
ثم يرتلني،،
كصلاة الحاضر الغائب،،،
كلي داخله ولم يفهمني.
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق