اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدور كتاب "نظم كأنّه نثر" للبروفسور سليمان جبران

عن المؤسّسة العربيّة للدّراسات والنّشر- بيروت، ودار الفارس في عمّان، صدر مؤخّرًا كتاب جديد، تأليف البروفسور سليمان جبران، عنوانه: "نظم كأنّه نثر- محمود درويش والشّعر العربيّ الحديث". وقع الكتاب في (159) صفحة من القطع الكبير، جاء بغلاف جميل وطباعة أنيقة. احتوى على
مجموعة من المقالات، أوردها مؤلّفها تحت العناوين التَّالية:
"شبه نظريَّة للإيقاع وتطوّره في الشّعر العربيّ". "نظم كأنّه نثر، التباس الحوار بين محمود درويش وقصيدة النّثر". "تحوّلات الأب في شعر محمود درويش". "ريتا الواقع والقناع". "مرثيَّة لمحمود؟". "السَّهل المعقَّد: نظرة سريعة في إيقاع القصيدة الدرويشيَّة". "عودة أخيرة إلى "الأخطاء" في مجموعة درويش الأخيرة: "لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي". "أثر الفراشة". "تعقيب على تعقيب: المقابلة الصحفيَّة ليست منبرًا علميّا!".
يرى الباحث الفلسطينيّ المعروف د. فيصل درّاج. في تقديمة للكتاب: "نظم كأنّه نثر، محمود درويش والشّعر العربيّ الحديث"، للبروفسور سليمان جبران، أنّه: "ينطوي على ثلاث قضايا هي: التّعريف بدرويش وهواجسه الشعريّة المستمرّة، التي كانت تملي عليه الانتقال من طور إبداعيّ إلى آخر، والعمل الهادئ على صوغ "شبه نظريّة للإيقاع وتطوّره في الشّعر العربيّ"، ما يفصح عن طموح في "إنشاء نظريّة للإيقاع"، تحتضن الشّعر العربيّ كلّه، والقضيّة الثّالثة، وهي امتداد للقضيّتين السّابقتين، ماثلة في: حيّز النّثر في مشروع محمود الشّعريّ، الذي لازم الشّاعر طيلة حياته، واحتجب وراء صيغ فنيّة مختلفة". كما بيّن دراج أيضًا أن صاحب الكتاب توقّف أمام "شخصيّة درويش الشّعريّة"، متحدّثا عن الشّاعر في فترة صباه، حيث بدأ بكتابة الشّعر وهو طالب في المدرسة الثانويّة، وعن موهبة شعريّة، أقرب إلى السّليقة، دعاها درويش "السّليقة المهذّبة، أو الموهبة التي يصقلها العمل"، وأشار أن جبران أوضح في كتابه: "أن درويش استمرّ في صقل هذه الموهبة مدّة نصف قرن من الزمن، كما أن ارتباطه بقضيّة وطنيّة، يكافح شعب بأسره من أجلها، خلق له "شهرة الشّاعر"، فغدا أسطورة، أو ما هو قريب منها، ذلك أنّ قسطا كبيرًا من شهرة الشّاعر، تعود إلى "فلسطينيّته"، التي أسبغت عليه صفة "شاعر فلسطين"، أو "شاعر المقاومة"، فإنّ درويش الذي أخلص "لسليقته المهذّبة"، لم يكنْ
يُرحّب كثيراً بصفة تستعير أهمّيته من خارج شعره، ذلك أنّه هجس، بأن يكون: "الشّاعر"، بلا حذف ولا إضافة، وهو ما أضاءه جبران في هذا الكتاب".
كما تطرّق درّاج في تقديمه للكتاب إلى دراسة عنوانها: "ريتا الواقع والقناع"، وغيرها من الدّراسات القيّمة التي عالجها كاتبها بإسهاب.
يذكر أن البروفسور سليمان جبران هو ناقد وباحث أدبيّ معروف، صدر له العديد من كتب الأبحاث والدّراسات الأدبيّة النّقديّة، منها: كتابه "المبنى واللغة في شعر عبد الوهاب البيّاتي". "الفارياق: مبناه وأسلوبه وسخريته". "صل الفلا: دراسة في سيرة الجواهري وشعره". "نظرة جديدة على الشّعر الفلسطينيّ في عهد الانتداب". "على هامش التّجديد والتّقييد في اللغة العربيّة المعاصرة".

(من الموقد الثقافي)

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...