اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

علِّمونا كيف تُصنَع الفرحة | مريم زامل

شمسُ يومِ العيدِ التي طال انتظاري لها أشرقَت.
وفرحة البِشر بقدومه قرّرتُ رسمها وتلوينها بألوان الصباح المشعشعة.
أردتُ أن أستمتع بضحكة الأطفالِ ;مبتهجين بثيابهم الجديدة وألعابهم الملوّنة.تروقني
أصواتهم تصدح يتصايحون فرحاً بإنجازٍ أو بفوزٍ حقّقته قدراتهم البريئة.كما تروقني استعراضاتُ شهامةٍ يبدونها;إذ يدعون غيرهم من الأطفال ممّن لم يزرهم فرحُ العيد فقراً أو حتى يتماً وتشرُّدا..يدعونهم للتشارك باللعب بألعابهم.يبشّرونهم بالفوز والتنعّم بشعورٍ لم يختبروه قبلاً.
يشاركوهم أطايبَ حلواهم بكلِّ سخاء،ناسين أنّهم سيبكون عمّا قليل،إن جفّ حلقُهم من الركض والسباق،فلا يعثرون على ما يبلّل ريقهم،أو يبرّد غلواء عطشهم.
هم أولاء أطفالُ بلادي وتلك أفراحهم،لم يغيّر الفقرُ أو لفحُ هجيرِ الحرمان من براءة تشاركهم أفراحَ عيدهم.
فكيف بي لا أُسعَد بإشراقة فرحة العيد على وجوه الأطفال;وهم من تناقلوها فيما بينهم.
مريم زامل

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...