مليكة النحل التي أغويتها
تلقّحت منّي..
فراشة الحقل التي غازلتها
نامت بحضني..
و جارة الحيّ التي راودتها
تنوح عنّي..
ظننتها تريدني و تشتهيني
مثل فنّي..
لكنّ بعد الظنّ إثمٌ
و شيطان و جنّي..
تفضّلي يا زهرة الأنوثةِ
لتشربي بُنّي..
فيروز تشدو للروابي
و المراعي،مثلها غنّي..
و زهرة الشقيق مُذْ لامستها
تحيض في دنّي..
فتسكر الفراشة التي
بمرسمي و تزني..
مع لوحة الألوان، مع أصابعي
و الفنّ يجني..
لذا إليّ أقبلي و هاتف
الغرام رنّي..
على النوى،على الجوى،على الغوى
بالعشق شنّي..
و حرّريني بالهوى و حرّري
عصفورة الحنِّ..
و رافقي ديك الضحى و حرّري
دجاجة القنِّ..
سيفقس البيض الذي بفكرنا
و الشعر يثني..
( بقلمي : نورالدين صبّوح)
تلقّحت منّي..
فراشة الحقل التي غازلتها
نامت بحضني..
و جارة الحيّ التي راودتها
تنوح عنّي..
ظننتها تريدني و تشتهيني
مثل فنّي..
لكنّ بعد الظنّ إثمٌ
و شيطان و جنّي..
تفضّلي يا زهرة الأنوثةِ
لتشربي بُنّي..
فيروز تشدو للروابي
و المراعي،مثلها غنّي..
و زهرة الشقيق مُذْ لامستها
تحيض في دنّي..
فتسكر الفراشة التي
بمرسمي و تزني..
مع لوحة الألوان، مع أصابعي
و الفنّ يجني..
لذا إليّ أقبلي و هاتف
الغرام رنّي..
على النوى،على الجوى،على الغوى
بالعشق شنّي..
و حرّريني بالهوى و حرّري
عصفورة الحنِّ..
و رافقي ديك الضحى و حرّري
دجاجة القنِّ..
سيفقس البيض الذي بفكرنا
و الشعر يثني..
( بقلمي : نورالدين صبّوح)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق