عَصَا الَّتْسْيَار
كَمْ تَمَنَّيتُ لِقَاءَكْ
كَمْ تَرَقَبْتُ سَنَاءَكْ
فَاﻷَمَانِي بِالّلقَاءْ
تَسْكُبُ القَلْبَ التِيَاعْ
تَمْلَأُ الرُّوحَ شَظَايَا
مِنْ فِرَاقٍ وَوَدَاعْ..
هَذِهِ النَّفْسُ بِهَا شَوقٌ
لِذَيَّاكَ النَّبِيلْ..
أَرْوَتْ اﻷَرْجَاءَ نُورَاً
تَرْقُبُ الحُلْمَ الجَمِيلْ..
هَلْ سَيَأْتِي حَامِلَاً
قِنْدِيلَهُ لِيُنِيرَ لِلْقَلْبِ
المُتَيَّمِ أَرْجَاءَ السَّبِيلْ ؟؟
هَلْ سَيَأْتِي
رَاكِبَاً لِحِصَانِهِ
الجَلْدِ اﻷَصِيلْ ؟؟
هَلْ أَكُونُ أَنَا لَهُ
أَمْ أَنَّ أَحْلَامِي سَتَرْحَلُ
مِثْلَ شَمْسٍ فِي
لُحَيظَاتِ اﻷَصِيلْ ؟؟
فَأَنَا ..أَنَا ...
يَا رُوحِىَ الظَّمْأَى
سَأَبْقَى مُتَوَشِحَاً
زُوَّادَتِي
عَصَا التَسْيَارِ
وَالشّعْرَ المُوَشَّى
بِاَﻷَمَانِي الآتِيَاتِ
فَالنَّفْسُ أَدْمَنَتْ الرَّحِيلْ
سَائد أبُو أسَد
كَمْ تَمَنَّيتُ لِقَاءَكْ
كَمْ تَرَقَبْتُ سَنَاءَكْ
فَاﻷَمَانِي بِالّلقَاءْ
تَسْكُبُ القَلْبَ التِيَاعْ
تَمْلَأُ الرُّوحَ شَظَايَا
مِنْ فِرَاقٍ وَوَدَاعْ..
هَذِهِ النَّفْسُ بِهَا شَوقٌ
لِذَيَّاكَ النَّبِيلْ..
أَرْوَتْ اﻷَرْجَاءَ نُورَاً
تَرْقُبُ الحُلْمَ الجَمِيلْ..
هَلْ سَيَأْتِي حَامِلَاً
قِنْدِيلَهُ لِيُنِيرَ لِلْقَلْبِ
المُتَيَّمِ أَرْجَاءَ السَّبِيلْ ؟؟
هَلْ سَيَأْتِي
رَاكِبَاً لِحِصَانِهِ
الجَلْدِ اﻷَصِيلْ ؟؟
هَلْ أَكُونُ أَنَا لَهُ
أَمْ أَنَّ أَحْلَامِي سَتَرْحَلُ
مِثْلَ شَمْسٍ فِي
لُحَيظَاتِ اﻷَصِيلْ ؟؟
فَأَنَا ..أَنَا ...
يَا رُوحِىَ الظَّمْأَى
سَأَبْقَى مُتَوَشِحَاً
زُوَّادَتِي
عَصَا التَسْيَارِ
وَالشّعْرَ المُوَشَّى
بِاَﻷَمَانِي الآتِيَاتِ
فَالنَّفْسُ أَدْمَنَتْ الرَّحِيلْ
سَائد أبُو أسَد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق