⏪⏬
مُكبلةً أناما بين
عيّناه والجريدة
فعسى ... عيّناه
ترتقب
مقدمي
ليأتيّني
من خلفِ ذاك البستآن
بأحلامٍ وردية
يقرأني .... يدركني
كتلك الجريدة
لكنّ ...
دون جدوى
انتظاري الوحيد
كان هناكَ ...... وكنتُ هناك
يتيمةٍ في الزحام
بصوتٌ مبحوح
لا يسمع
وعيون
بمقل وحيدة
شردها الريح
بلا أنا
ببداية اللانهاية
لتبقيّني
وحيدة
كتلك الجريدة
-
*آمال خاطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق