⏪⏬
من بين المجتمعات ، تخرج فئات مختلفة وافكار مختلفة ، افكار من نسيج عطبة الزمن ، يتأخر البعض في مسيرتة الأديبة أو مسيرتةالفنية أو مسيرتة العلمية أو العملية وغير ذلك ماذا يحدث عند ذلك ؟!
الحقيقة ليست كل الطبقات متساوية ، ليست الطبقات راضية برغم عدم التساوي بينهم وبين الآخرين ، لذلك هناك أفكارا تتراكب وتتسلق فوق مفردات نشطة ، هي قادرة علي جذب النسيج المتعطب المختفي ، الي نسيج حي مرئي جيد حتي نراة بصورة جيدة يطفو فوق السطح .
دائما الشباب بهم يكون الهدف الي الوصول .
التغيير من أيديولوجيا الماضي .
خير مثال
في الفن ، في الأدب ، في العمل العام ، في العلاقات الإجتماعية ، وفي كل مجالات الحياة .
هنا نتحدث عن سياسة التعامل البشري مع العقول الأخري .
عندما يمر بك الزمن وينظر لك الآخرين اليك نظرة لا تمن عن إهتمام أو إعجاب ، هنا عليك أن تبحث عن عقول شبابية تدفعك ، أكثر حماسة واكثر علم وتطلع واكثر حلم طواق الي التحقيق .
المساندة /
هل تنكر أن شباب المجتمع دائما في أمس الحاجة الي أخذ الفرص .
هاهي الفرصة متاحة اليكم ايها الشباب .
التعاون مع من يمكنة الإضافة /
من هم الذين؟! يمكنهم الإضافة الي الشئ باهت البريق .
أو يمكنك الإضافة إليهم بمعني آخر .
في الفن /
يساند مجموعة من الشباب الجدد البطل الأساسي لهذا الفيلم ، حتي إذ تقلص دور البطل لاعطاء مساحات اكبر لشباب المساهمين في رقعة التمثيل بصورة كبيرة .
يعود دور البطل الي سابق عهدة ، بعدما يتقبلة المشاهدين ويتعودون رؤيتة مع شباب العصر الجديد .
سياسة التسلق فوق أغصان خضراء .
يجذب البساط والكاميرا نحوة مجددا ، إنما ابدا لن يتنازل الفنان القدير عن ظهور دماء جديدة تاخذة الي وضعة في صورة مركبة يتقبلها المشاهد .
فائدة المشاركة الجماعية /
سمات التعاون تجعل البطل جزء من الحاضر ، حتي إذ تناساة الجمهور ، وكان من الماضي .
إعادة فرض النفس علي المشاهد ، من أهم عوامل النجاح .
المرحلة بعد التقبل /
بعدما يصل البطل الي قلوب المشاهدين ، ويقومون برسم صورتة دائما مع شباب العصر الجديد ، يفكر البطل في تغيير وضعيتة وتكبير مساحتة في الفيلم المعروض .
يغير منهجية التفكير وثقل العمل بأفكار الحاضر الحديث .
هل يعود البطل ؟! ويأخذ كل المساحات /
الحقيقة كانت المشاركة قديما لا مناص عنها في كل الافلام ، أما في هذا العصر الحديث البطل جديد العهد ، يأخذ مساحة كبيرة من الأدوار ، لكن علي المخرج حسبان ذلك ، حتي لا يكون الممثل ذات طلة كئيبة تفرض نفسها علي المشاهد ، فيما تحمل عبأ علي الكثير .
دور الآخرين /
لا يكون للآخرين أهمية المساندة ، الا اذ شعر البطل الاساسي في الرواية أن التنازل جوهري وصار تفردة وحدة من الرتم القديم وعلية أن يكون في لوحة تحوطها الشخصيات .
يفكر حينها أن يتسلق علي فروع جديدة تضخ له الدماء في جسدة ، حتي يتسلق عليهم لإعادة حياتة .
في مجال الأدب #
التعاون الأدبي المشترك بين الأديب الكبير والأديب الصغير .
احتواء اديب كبير لبعض الشباب الجدد ، مساندة أعمالهم تحت الإشراف كاقامة كبيرة تتبني المواهب .
يصقل الأديب ذكراة ووهج عطاءة القديم بفضل الأبناء اللذين يقومون بذكر العمل الطيب ومدى إمكانيات ما يقدم الأديب ودوره في دفعهم للامام .
الترويج والإعلان وصولا بشهرة .
تشييد الأمجاد بالوان شبابية جديدة .
في العمل الفني /
علينا تغيير منهجية الأفكار القديمة في العمل .
أصبح العمل قائم علي الحداثة نفسها والحداثة لن تصل إلي قمة التوهج إلا بالعقول الحديثة وامكانيات العقول الحديثة .
الحداثة في العمل تعود إلي الثقافة والتدريب واقتناء الشهادات والكورسات المتعددة .
التكنولوجيا هي عجلة العمل ، والقيادة في يد الرجل المثقف الواعي المبرمج والمصمم والمنسق والقادر علي التعامل مع كل الاشياء .
لم تعد الأفكار القديمة قادرة أن تأخذ بعجلة القيادة ودفعها وحدها الي الأمام .
إنما دائما هناك دافع يأخذك الي الأمام مع التطور والاختلاف ، هم دماء الشباب الجدد .
في المجتمع /
المجتمع هو الرحم الذي يلد العمل الملموس من الأدب والفن وطبيعة تعامل الآخرين مع المجتمع ذاتة ، هو مخرج لكل الاشياء .
يخرج من المجتمع الواقعي حقائق تخالف ما يقدم الفنان وما يصدر في شاشات التلفاز .
يجب أن يرتبط الفن بالمجتمع الواقعي ،
حتي..)
يقترب الفن الي الأذهان بصورة مختلفة .
نغير من الثقافة السلبية ، ويقل معدل الجريمة .
تتبع العقول سلوك الفنان المحبب .
المجتمع جزء لا يتجزأ من النصوص الأدبية .
الشرائح الإجتماعية خط واحد /
الفن مرتبط بالأدب والأدب مرتبط بفئة الكادحين ومشاكل الشباب وازامات العمر ، مرتبط بثقافة التغيير الجذري والسبيل للهجرة ومشكلة البطالة غير ذلك .
الفن هو لوحة يرسم بها ما يأخذك الي جوهر الإختلاف الإيجابي الذي يأخذك انت والاجيال الجديدة الي التغيير الفكري ، أو يأخذك انت والاجيال الي الغرق في مستنقع الأفكار ذات الغزو الثقافي .
التنوير والأخذ بعقل المشاهد الي الإيجابية والجدية ، ربما يغير من ثقافات الجيل الحديث ، تقنين سطو العالم الافتراضي علي العقول .
دعونا نبارز السلبيات الفكرية المتوارثة الي منطلق جديد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق