اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

عاشقة الليل "شهلاء المها "...*د. مروان كوجر

⏪⏬
شَهلاءُ جَاءتْ وَدَمعٌ في مَأقيها
هيفاءُ غَنَّتْ للحنٍ في أماسيها

قالتْ لقاءٌ فَقدْ يُرضي مَعاليها
بانت بحزن ٍلكي تنهي قوافيها
قُلتُ الهوى قَاتلي مَا كَان يَعنيها
هذا حرامٌ فقد جفَّتْ مجاريها
كَانتْ سِهامُ الوغى ترمي أَيَاديها
أردت صريع الأمَانِي في أراضيها
قالتْ وَدَاعٌ وَسرٌّ فِي مَساعيها
أسلمتُ وَجدي لَنَارٍ تَحتفي فيها
سَامرتُ لَيلي وَنُجَمٌ كنت أحصيها
سِحْقاً لِقلبي فَما كانتْ لَيَاليها
ماللحنايا وقد شَحتْ سواقيها
وَذَوَتْ زهوري وما سُقيا لترويها
قَدْ كَان شَوقي ألِيماً في جوافيها
ذكراكِ نامتْ بجفنٍ كان حاميها
طيفٌ عَراني وَماّ عَادتْ مَجاريها
دمعٌ تَخَدَّدَ من عيني يُجافيها
شوقٌ حَباني وَماّ ضَمتْ أياديها
بُعْدٌ لِعشقٍ أما حنَّت بعاليها
-
*د. مروان كوجر

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...