اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

الفنانة مشاعل إبراهيم الأحيدب .. المسكونة بالطبيعة والبحر

الفنانة مشاعل مهمومة بقضايا المرأة والطفولة
*حجاج سلامة

مشاعل إبراهيم الأحيدب.. فنانة تشكيلية سعودية مسكونة بالطبيعة وبالبحر والزهور.. ومهمومة بقضايا المرأة والطفولة.. بدأت مسيرتها الفنية في سن مبكرة، ونجحت في أن تحصد تكريمات محلية وعربية تقديرا لعطائها الفني.

" الأحيدب " قالت بأن مستقبل المشهد التشكيلي بوطنها المملكة العربية السعودية، بفضل ما تشهده المملكة من حراك فني وثقافي متواصل نتيجة لتلك الدفعة القوية التي منحتها رؤية 2030 للحركة الفنية والثقافية على ارض المملكة.
وأن الحركة التشكيلية العربية، تعيش حالة ازدهار وتطور متواصل، , وأن الفنانات السعوديات والعربيات، نجحن في احتلال مكانة متقدمة في الأوساط التشكيلية.

ورأت بأن الفن لا يعرف " التجنيس " ولا يجوز أن نقول بأن هذا عمل فني نسوى، وهذا عمل فني ذكوري، لكنها أشارت إلى أن المرأة صارت تبحث عن الجديد في تقنيات الفنون التشكيلية، وتمكنت من امتلاك أدواتها الفنية بقوة، وباتت تقف على قدم المساواة مع الرجل في المشهد التشكيلي المعاصر.

وأضافت " الأحيدب " بأن الحركة التشكيلية السعودية والعربية قريبة من الحركة التشكيلية العالمية، وأن الفنون التشكيلية العربية تسير نحو الأفضل محليا ودوليا.

وأن الكليات والمعاهد الفنية، بجانب ورش العمل والحراك التشكيلي الدائم، ساعد على وصول الكثير من الوجوه التشكيلية العربية للعالمية.

وحول توجهاتها الفنية، قالت الفنانة مشاعل إبراهيم الأحيدب، أنها لا تفضل الانتماء لمدرسة فنية بعينها، لكنها تجد نفسها أكثر ميلاً إلى المدرسة الرمزية، وأنها تفضل التجريب والتجديد في لوحاتها.

وحول تناولها للرجل والمرأة في لوحاتها، قالت بأنها تتناولهما من منظور أن كلٍ منها مكمل للآخر، وباعتبارهما رمزا للحياة، وأنها مهتمة بالطبيعة وبجمالها .

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...