⏪⏬
واعدها في الحديقة الرابضة في حضن جبل قاسيون، حتى لاتراه العيون الحاسدة وتلفحهه بنظراتها،
تأنق ولبس أجمل الثياب،لايعرف عنها أي شيء سوى أنه أحبها على صفحة النت ،بجانب فتاة مراهقة
جلس ينتظر حضورها حالما بها وبحب مليء بالدفء والعذوبة والعناق ،ليعيش شبابه الذي فاته سحر البدايات وغيبوبة العشق،انتظرها ساعات ريثما تأتي ،حتى مل الإنتظار، عندما تأخرت طلب
رقمها بسرعة البرق،انتفض كالملسوع بلدغة عقرب لحظة سمع صوته الكهل في هاتفها الجوال .
-
*ناديا ابراهيم
واعدها في الحديقة الرابضة في حضن جبل قاسيون، حتى لاتراه العيون الحاسدة وتلفحهه بنظراتها،
تأنق ولبس أجمل الثياب،لايعرف عنها أي شيء سوى أنه أحبها على صفحة النت ،بجانب فتاة مراهقة
جلس ينتظر حضورها حالما بها وبحب مليء بالدفء والعذوبة والعناق ،ليعيش شبابه الذي فاته سحر البدايات وغيبوبة العشق،انتظرها ساعات ريثما تأتي ،حتى مل الإنتظار، عندما تأخرت طلب
رقمها بسرعة البرق،انتفض كالملسوع بلدغة عقرب لحظة سمع صوته الكهل في هاتفها الجوال .
-
*ناديا ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق